فن / اليوم السابع

الأمريكية آمون ستار من قلب المتحف الكبير: حضارة عظيمة ومتحف عريق

  • 1/5
  • 2/5
  • 3/5
  • 4/5
  • 5/5

حرصت المطربة الأمريكية آمون ستار، على مشاركة المصريين فرحتهم باحتفالية المتحف المصري الكبير، المقامة حالياً بحضور وفود من 79 دولة من جميع انحاء العالم، لحضور الاحتفالية الضخمة التي تتجه انظار العالم اليها بكل فخر.

وقالت الأمريكية آمون ستار، في تصريحات خاصة لـ"": "افتتاح المتحف المصري الكبير يعد نقلة حضارية جديدة في تاريخ الحديث، وهو حدث تاريخي للعالم أجمع وليس لمصر فقط، لامتلاكه أكبر عدد قطع اثرية في العالم".

وأضاف: "الحدث تاريخي كونه يسلط الضوء على الحضارة العظيمة التي تمتلكها مصر على مدار التاريخ".

الامريكية آمون ستار في المتحف
الامريكية آمون ستار في المتحف
الأمريكية آمون ستار
الأمريكية آمون ستار
آمون ستار في المتحف
آمون ستار في المتحف
آمون ستار مع رمسيس
آمون ستار مع رمسيس
مساحة المتحف المصري الكبير
يشغل المتحف مساحة  500 ألف متر مربع، أي ضعف مساحة متحف اللوفر الفرنسي، ومرتين ونصف المتحف البريطاني، منها 167 ألف متر مربع مبنية، بينما خُصصت المساحة المتبقية للحدائق والساحات التجارية والمناطق الخدمية.

ويضم المتحف أكثر من 100 ألف قطعة أثرية تمثل 7,000 عام من التاريخ المصري — من مصر قبل الأسرات وحتى العهد الروماني،  من بين هذه القطع، هناك نحو 20 ألف قطعة تُعرض لأول مرة للجمهور.

تصميم المتحف المصري الكبير
ويتميز المبنى بتصميم مثلث الشكل يتجه نحو هرمي خوفو ومنقرع، وتغطي واجهته ألواح من الحجر الجيري الشفاف والألباستر المصري، وتتوسطه تمثال ضخم لرمسيس الثاني يبلغ ارتفاعه نحو 12 مترًا ووزنه 83 طنًا، نُحت قبل أكثر من 3,200 عام.

إلى جانب ذلك، يضم المتحف المسلة المعلقة (27 ألف م²)، والدرج الكبير (6,000 م²) ، بالإضافة قاعات العرض الدائمة التى تمتد على مساحة 18 ألف م²، كما تحتوي قاعة خاصة بمساحة 1,400 م² على مراكب الشمس، بما فيها سفينتا خوفو المعاد تجميعهما.

أما مركز الترميم، فهو الأكبر في الشرق الأوسط، ويقع على عمق 10 أمتار تحت الأرض، بمساحة 12,300 م²، بينما تمتد مخازن المتحف على 3,400 م² وتستوعب حتى 50 ألف قطعة أثرية.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا