اقتصاد / ارقام

تجربة نمو .. والتوازن بين الرفاهية والاستدامة

 

- تتميز بمحدودية مواردها الطبيعية، حيث تقتصر صناعتها التعدينية على مشاريع صغيرة الحجم.

 

- ومع ذلك، فقد استغلت البلاد بذكاء ما حباها الله به من ثروات محلية، فقامت بتشكيل وتجفيف الطين المستخرج من صخورها المحلية ليصنع منه الطوب والبلاط.

 

- في سبعينيات القرن الماضي، عانت الدنمارك من اعتمادها الكبير على النفط المستورد لتأمين احتياجاتها من .

 

- إلا أن اكتشاف حقول النفط والغاز الطبيعي في بحر الشمال قلب الموازين، مما سمح للبلاد بتحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة.

 

- وبالتوازي مع ذلك، لجأت الدنمارك إلى الفحم كمصدر رئيسي لإنتاج الكهرباء، ولكن، حرصًا منها على تحقيق التنمية المستدامة، بدأت الدنمارك في تبني استراتيجيات جديدة لإدارة الطاقة.

 

- وبحلول مطلع القرن الحادي والعشرين، تحولت الدنمارك من دولة مستوردة للطاقة إلى دولة مصدرة لها، حيث زادت صادراتها من الكهرباء والنفط والغاز.

 

وعلى الرغم من هذا التحول، لم تتوقف الدنمارك عن البحث عن مصادر طاقة نظيفة ومتجددة.

 

- فقد قامت بحظر بناء محطات جديدة تعمل بالفحم، وشجعت على استخدام الفحم الحيوي كبديل أكثر استدامة.

 

- كما أولت الحكومة اهتمامًا كبيرًا بمشاريع طاقة الرياح، التي أصبحت تساهم بشكل متزايد في توليد الكهرباء في البلاد.

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ارقام ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ارقام ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا