عرب وعالم / السعودية / عكاظ

ذكريات الليلة المرعبة

• من أين أبدأ تعبي؟ من هناك حيث أنت؟ أم من هنا حيث أنا؟

• الأهلي غادر الكأس على يد «الجندل»، فمن يصدق؟

• أنا كما أنتم خائف من ذكريات الليلة المرعبة.

• خائف لأنني أرى السيناريو أمامي كما رأيته حينذاك.

• تكفون أنقذوا الأهلي، فقلوبنا لم تعد تحتمل الانكسارات.

• الوقت ما زال في المتناول، والتصحيح مقدور عليه، بشرط أن تعطوا الأهلي نصف ما أعطيتم الاتحاد، ولم أقل الهلال أو النصر.

• نعم أعطوه، فما نراه عند جارنا في المكان يفوق ما أعطيتموه الأهلي بكثير، ومن يشاهد المكتسبات يعرف عن ماذا أتحدث.

• بعد فضيحة «الجندل» لم نعد نحلم بأي بطولة، فحلمنا أن لا يتكرر تعب تلك الليلة التي ما زالت تطاردنا حتى في الأحلام.

• هي واقع عشناه اقتص منا وما زال كابوسه يطاردنا.

• الأهلي الحالي فريق متهالك فيه أسماء لكن تظل بحسابات ما يقدم أسماء فقط وليس فريقاً.

• ماتياس قزّمهم وقزّموا أنفسهم معه، والحل الأولي توديعه والبحث عن بديل، ويا كثر المدربين الراغبين في العمل في دورينا.

• لا بد من قرار صدمة لإخراج الفريق من حالة السوء التي يعيشها.

• أما رئيس الأهلي أثابه الله، فقدّم في هذا المنشور الوجه الحقيقي لدوره في النادي: «جماهيرنا الحبيبة أقدر مدى استيائكم وتأكدوا أننا كفريق عمل جزء منكم ونعمل دائماً لإرضائكم وإسعادكم وتلبية طموحاتكم خلال الأيام القادمة بإذن الله تعالى».

• السؤال له وليس لكم: ماذا تريد أن تقول يا صديقي المفوه؟


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا