وورِي الثرى، اليوم، جثمان المجاهد والوزير الأسبق الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي بمقبرة سيدي أمحمد بالعاصمة. في موكب جنائزي مهيب حضره عدد من المسؤولين السامين في الدولة، وشخصيات وطنية، إلى جانب مجاهدين وأصدقاء الراحل الذين رافقوه إلى مثواه الأخير. مشيدين بمسيرته النضالية ومساهماته في خدمة الوطن. وللإشارة، فقد توفي المجاهد الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي، يوم الجمعة الماضي، عن عمر ناهز 93 سنة.