اهتزّت بلدية خير الدين بولاية مستغانم مساء اليوم على وقع حادثة مأساوية، راح ضحيتها طفل يبلغ من العمر أربع سنوات، بعدما لفظ أنفاسه الأخيرة داخل فناء منزل عائلته. الحادثة وقعت في ظروف لا تزال غامضة وقد خلّفت حالة من الصدمة والحزن في أوساط سكان الحي، خاصة بالنظر إلى سن الضحية .الضحية تم نقله إلى عيادة متعددة الخدمات من طرف الحماية المدنية .