دوت صفارات الإنذار في الضواحي الجنوبية لتل أبيب وأسدود وعسقلان. وأعلنت كتائب القسام قصف مدينة أسدود برشقة صاروخية ردا على «المجازر الصهيونية» بحق المدنيين.