متابعات – «الخليج»
تأثرت حياة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سواء أكانت الشخصية أو العملية، بشكل كبير بعدد من النساء اللاتي أدين أدواراً بارزة في مسيرته.
أولئك النساء شكلن جوانب مختلفة من حياة دونالد ترامب، وأسهمن في رسم ملامح شخصيته ومسيرته، سواء أكان على المستوى الشخصي أم العام.
والدته - ماري آن ماكلاود ترامب
كانت ماري آن ترامب، المهاجرة من اسكتلندا، مصدر إلهام كبير لنجلها دونالد في طفولته. وعُرفت بشخصيتها القوية وقيمها الراسخة التي أثرت في تشكيل نظرته للحياة والعمل.
زوجته الأولى - إيفانا ترامب
إيفانا ترامب لم تكن مجرد زوجة لرجل أعمال طموح؛ بل كانت شريكة فعالة في بناء إمبراطورية ترامب.
وتولت مناصب قيادية داخل مؤسسة «ترامب» وأسهمت في تصميم وإدارة مشروعات ضخمة، ما عزز من قوة العلامة التجارية العائلية.
زوجته الثانية - مارلا مابلز
كانت مارلا مابلز جزءاً من فصل مملوء بالأحداث المهمة في حياة دونالد ترامب، على الرغم من قصر مدة زواجهما، حيث إن تأثيرها الإعلامي كان كبيراً وأسهم في تسليط الضوء على حياته الشخصية بشكل لافت.
زوجته الثالثة - ميلانيا ترامب
السيدة الأولى للولايات المتحدة، أدت دوراً بارزاً في دعم زوجها خلال فترة رئاسته من 2016 حتى 2020. واشتهرت بحضورها الأنيق ورسائلها التي أسهمت في تعزيز صورته أمام الرأي العام.
ابنته - إيفانكا ترامب
تُعد إيفانكا ترامب واحدة من أقرب مستشاري الرئيس الأمريكي وأكثرهم تأثيراً في فترته الرئاسية الأولى. حيث أسهمت بشكل فعال في إدارة أعمال العائلة، وأدت دوراً مهماً في السياسة، مركزة على قضايا تمكين المرأة وتطوير القوى العاملة.
كيليان كونواي
أصبحت كيليان كونواي أول امرأة تدير حملة رئاسية ناجحة في الولايات المتحدة، حين قادت حملة ترامب عام 2016 بمهارة واحترافية. كما استمرت في تقديم المشورة السياسية له أثناء فترة رئاسته الأولى.
هوب هيكس
مستشارة الاتصالات المقربة من دونالد ترامب، كانت عنصراً رئيسياً في استراتيجياته الإعلامية. وعُرفت بولائها المطلق وقدرتها على إدارة الأزمات السياسية والإعلامية.
سارة هاكابي ساندرز
أدت سارة هاكابي ساندرز، بصفتها المتحدثة الرسمية باسم البيت الأبيض، دوراً محورياً في الدفاع عن سياسات ترامب، حيث كانت الوجه الإعلامي للإدارة طوال فترة عملها.