احتفظت «بينك»، الشركة المعروفة عالمياً بحلول العرض وأسلوب الحياة الرقمي الابتكاري، بمركزها الأول في الشاشات التفاعلية عبر الشرق الأوسط لمدة خمس سنوات متتالية (2020-2024)، وتواصل قيادة السوق في النصف الأول من عام 2025.
وقالت الشركة إن هذا الإنجاز يؤكد التزامها بتقديم بيئات أكثر ذكاءً وأماناً واتصالاً في كل من الفصول الدراسية وقاعات الاجتماعات عبر المنطقة.
من تعزيز الفضول في التعليم إلى إشعال الأفكار في المساحات المؤسسية، تستمر شاشات بينك التفاعلية BenQ Interactive Displays في تشكيل مستقبل التعاون والتعلم.
أبرز نقاط الريادة السوقية:
•الحصة السوقية للربع الثاني 2025:
الشرق الأوسط: 26.2%| السعودية: 42.25% | الإمارات: 26.32%
•الحصة السوقية للنصف الأول 2025:
الشرق الأوسط: 23.7%| السعودية: 36.92%
•الحصة السوقية التراكمية 2020-2024:
الشرق الأوسط: 17.53% | السعودية: 36.51%| الإمارات العربية المتحدة: 26.78%
هذه النتائج المستمرة تضع «بينك» في طليعة التحول التعليمي والمؤسسي في المنطقة، بما يتماشى مع الرؤى الوطنية الطموحة عبر الشرق الأوسط.
شاشات بينك التفاعلية مصممة بتقنية جاهزة للمستقبل وابتكارات تراعي الصحة:
•Google EDLA Certified لوصول سلس إلى التطبيقات والمنصات
•نظام تشغيل أندرويد 15، مما يضمن توافقًا وأمانًا طويل الأمد.
•EZWrite 6 with AI أدوات التعاون لتحسين التفاعل
• InstaShare 2 with AI لمشاركة المحتوى اللاسلكي والسلس
• ClassroomCare Technologyمع شاشات مقاومة للجراثيم لتعلم أكثر أمانًا
•متاحة في سلسلة شاشات العرض التفاعلية للتعليم وشاشات العرض التفاعلية للمؤسسات وشاشات العرض التفاعلية للعروض التقديمية، بأحجام تتراوح من 65 إلى 110 بوصة
قال مانيش باكشى، المدير العام لشركة بينك ميدل ايست. «نحن فخورون بأن نكون الخيار الموثوق به للمعلمين والقادة والشركاء عبر الشرق الأوسط. الاحتفاظ بالمركز الأول لخمس سنوات متتالية ليس مجرد انعكاس للحصة السوقية، بل هو انعكاس للثقة التي وضعت فينا لخلق بيئات حيث يزدهر التعلم والتعاون والحلول المتطورة والميزات التي يتوقعها عملاؤنا. مع الابتكار المستقبلي، نظل ملتزمين بدعم الشرق الأوسط في رحلتهم نحو بناء اقتصادات المعرفة».
بناءً على التزامها بالابتكار، تجمع لوحات «بينك» بين وضوح 4K UHD (الدقة الفائقة الرباعية) المتقدم، والشاشات المقاومة للجراثيم، والمشاركة اللاسلكية السلسة لتقديم تفاعلات جماعية جذابة للغاية. مع برنامج «بينك» EZWrite (برنامج الكتابة السهل) المتكامل، يمكن للمعلمين والفرق التعليق، والعصف الذهني، ومشاركة الأفكار على الفور، سواء كان المشاركون في الغرفة أو ينضمون عن بعد.
خطوة للتعليم
في كل من الإمارات والسعودية، تسارعت التحولات الرقمية في التعليم في إطار رؤى وطنية طموحة. صممت أحدث لوحات «بينك» لتلبية هذه الأولويات، حيث توفر للمعلمين أدوات الكتابة على السبورة البيضاء المعززة بالذكاء الاصطناعي، والتعاون على الشاشات المنقسمة، والتكامل السحابي مع منصات شائعة مثل «جوجل درايف» وفرق «مايكروسوفت» و«زووم». تمكن هذه اللوحات تجارب تعليمية غامرة تركز على الطالب وتتوافق مع تطوير مهارات القرن الحادي والعشرين.
تمكين مكان العمل
بالنسبة للمؤسسات، توفر الشاشات التفاعلية تجربة غرفة اجتماعات أكثر ذكاءً مجهزة بأنظمة عرض لاسلكية مدمجة، وتوافق مؤتمرات الفيديو، وأمان من الدرجة المؤسسية. من خلال دعم مرونة BYOD (إحضار جهازك الخاص)، يمكن للفرق توصيل أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو الأجهزة اللوحية أو الهواتف الذكية بسهولة، مما يضمن عروض تقديمية سلسة ومناقشات ديناميكية. كما تحمي تقنية الضوء الأزرق المنخفض وخالية من الوميض الصحة أثناء الاستخدام المطول.
مع شبكات خدمة مخصصة، وشراكات محلية، والابتكار المستمر للمنتجات، تضمن بينك أن نظامها البيئي للوحات التفاعلية المسطحة يمكّن كل معلم وقائد أعمال ومؤسسة من تشكيل مستقبل أكثر ذكاءً واتصالاً.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة الخليج ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة الخليج ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.