بعد رحلة مثيرة بدأت بتتويجهم أبطالاً للقارة الإفريقية، ودع المنتخب المغربي لكرة الطائرة الشاطئية، الممثل بالثنائي محمد عبيشة وزهير الغرواي، منافسات الألعاب الأولمبية في باريس 2024.
جاء الإقصاء بعد خسارة الفريق في جميع مبارياته بدور المجموعات.
ففي المباراة الأولى، خسر الثنائي المغربي أمام البرازيل، وفي المباراة الثانية أمام الولايات المتحدة الأمريكية، وختم مشواره بخسارة أمام كوبا.
رحلة حافلة بالتحديات
رغم التمثيل المشرف للمغرب في هذا الحدث العالمي، إلا أن المنتخب المغربي واجه صعوبات كبيرة في المنافسة مع أبرز المنتخبات العالمية في هذه الرياضة.
تألق إفريقي سابق
يذكر أن الفريق المغربي كان قد تأهل إلى أولمبياد باريس بعد تحقيق لقب بطولة إفريقيا للكرة الطائرة الشاطئية، مما أكد مكانته كأفضل ثنائي في القارة. كما يحتل المنتخب المغربي المركز الأول في تصنيف المنتخبات الإفريقية للكرة الطائرة الشاطئية.
رسالة شكر للمنتخب
رغم خروج المنتخب المغربي من المنافسة، إلا أن جهود اللاعبين تستحق الإشادة والتقدير. فقد مثلا المغرب بأفضل صورة، وحملوا معه آمال الجماهير المغربية.
نظرة إلى المستقبل
رغم الخروج المبكر من الأولمبياد، إلا أن هذه التجربة ستكون بمثابة دافع قوي للفريق لمواصلة العمل الجاد والتطوير، والاستعداد للتحديات المقبلة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة انا الخبر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من انا الخبر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.