العريش – محمد حسين

قدم الفلسطينيون الوافدين رفقة ذويهم المرضى بمصر، الشكر للدولة المصرية على جهودها ودعمها لهم، خاصة خلال الفترة الحالية وفتح معبر رفح لاستقبال المرضى من الشعب الفلسطينى، معلقين "مصر أم الدنيا".

وأكدت سيدة والدة الطفل إبراهيم من أهالى غزة لـ"اليوم السابع"، أن مصر لم تتأخر عن أشقائها فى فلسطين وقدمت لهم الكثير من المساعدات فى محنتهم الحالية، موضحةً أن ابنها يتلقى العلاج داخل مصر الآن بعد احتياجه تدخل جراحى وإجراء عمليات جراحية وهو ما فعله الأطباء المصريون ولم يتأخروا عن واجبهم، فشكراً لهم جميعاً.

وأشارت إلى أنهم عانوا حتى وصلوا إلى بر الأمان فى مصر بعد رحلة استغرقت سنة ونصف من الدمار والانتقال من مكان لآخر بسبب أفعال الكيان الصهيونى، لافتةً إلى أنها تتمنى الشفاء العاجل لابنها بعد هذه الرحلة.

وقالت، إنها رجعت إلى منزلها بعد سنة و4 شهور فلم تجد لبيتها مكان، ولم تجد لعائلتها مأوى ومسكن بعد أن كانت تعيش فى منطقة الرماد.

استقبال-المصابيين-من-غزة-(1)

استقبال-المصابيين-من-غزة-(2)

استقبال-المصابيين-من-غزة-(3)

استقبال-المصابيين-من-غزة-(5)

استقبال-المصابيين-من-غزة-(6)

استقبال-المصابيين-من-غزة-(7)

استقبال-المصابيين-من-غزة-(8)