انطلقت النسخة الثانية لمعرض نورة السنوي في دار الموسى للثقافة والفنون، الذي يستمر أسبوعين بمشاركة أكثر من 70 فنانًا من مختلف أنحاء المملكة، في مجالي الفن التشكيلي والنحت وعرض مجموعة متميزة من الأعمال الفنية التي تعكس روح كل فنان.
ويسعى المعرض إلى تعزيز التواصل بين الفنانين وتبادل الخبرات، ما يُثري المشهد الفني ويحفز المواهب الناشئة، على إنتاج المزيد من الأعمال المبتكرة.
وتأتي نسخة هذا العام تخليدًا لذكرى الفنان الراحل محمد الصندل، وهو أول مدير لجمعية الثقافة والفنون بالأحساء الذي ترك بصمة بارزة في عالم الفن التشكيلي في محافظة الأحساء، كما بلغ عدد أعماله الفنية أكثر من الخمسين عملًا كان حريصًا على احتواء الواعدين والواعدات للمواصلة والاستمرار في مجال الفن التشكيلي.
يضاف إلى ذلك ورشة الفخار مع المدربة زينب البقشي، وتعليم تقنيات الإكريليك مع الفنانة صابرين الماجد حيث تهدف هذه الورش لتحفيز شغف الفنانين واكتساب مهارات فنية، وكذلك العديد من العروض الحيه ولمباشرة للجمهور مع عبدالهادي الفرحان نحت مباشر على مجسمات الخشب ورسم مباشر للفنان عباس آل رقية، وعرض حي للفاب لاب، والعديد من التجارب الشيقة خلال الفعاليات المصاحبة للمعرض.
وقالت صابرين الماجد مديرة دار نورة الموسى للثقافة والفنون في الأحساء: نحتفي في أكبر تجمع فني ثقافي ضخم على مستوى الأحساء وفنانين المملكة، كما نحتفي في ذكر معرض نورة الموسى السنوي وهو معرض يقام سنويًا باسم نورة الموسى للثقافة والفنون.
وأضافت أن المعرض يحتوي على مشاركة أكثر من 70 فنانًا وفنانة على مستوى المملكة، كما يضم أعمالًا فنية ومنحوتات لفنانين وفنانات من المملكة العربية السعودية.
وتابعت: هذا إضافة إلى بعض الفعاليات المصاحبة وهي فعاليات متنوعة حاولنا ننوع في الأعمال الفنية بين النحت وبين الرسم التشكيلي وبين صناعة الفخار وصناعة الجبس في أكبر حراك فني ثقافي في الأحساء، احتفينا بمجموعة من الفنانين الرواد في الأحساء وغير الأحساء كضيوف شرف، والتي تستمر لمدة أسبوعين، وهذه السنة اختلفت بإضافة شخصية فنية خالدة في الأحساء أضافت لنا الكثير الفنان الراحل محمد الصندل.
وقالت الماجد: من أهدافنا في المعرض الفني هو التجمع، وصناعة التغذية البصرية للمجتمع ولهواة الفن والفنانين الشباب وللمتذوقين وهو تجمع عمل أكبر تغذية بتنوع الأعمال الموجودة.
وقال حسين التمار نائب مدير دار نورة الموسى للثقافة والفنون: المعرض يأتينا بنسخته الثانية محملًا بالبرامج والفعاليات بمشاركة اكثر من 70 فنان وفنانة على مستوى المملكة، وهو أحد المعارض التي تهتم بالفنانين والفنانات على مستوى المنطقة وعلى مستوى المملكة عامة.
وأوضح أن هذه النسخة تتضمن أبرز أعمال المعرض من ضيوف الشرف القديرين على مستوى المملكة، ومنهم الفنان أحمد السبت والفنانة تغريد البقشي، والفنان سامي الحسين والفنان الدكتور سلطان زياد والفنان توفيق الحميدي.
ويسعى المعرض إلى تعزيز التواصل بين الفنانين وتبادل الخبرات، ما يُثري المشهد الفني ويحفز المواهب الناشئة، على إنتاج المزيد من الأعمال المبتكرة.
وتأتي نسخة هذا العام تخليدًا لذكرى الفنان الراحل محمد الصندل، وهو أول مدير لجمعية الثقافة والفنون بالأحساء الذي ترك بصمة بارزة في عالم الفن التشكيلي في محافظة الأحساء، كما بلغ عدد أعماله الفنية أكثر من الخمسين عملًا كان حريصًا على احتواء الواعدين والواعدات للمواصلة والاستمرار في مجال الفن التشكيلي.
أنشطة متنوعة
ويتضمن المعرض أنشطة متنوعة من عروض حية تستهدف جميع الفئات العمرية لخوض تجربة مختلفة بالرسم على ألوان النيون «المضيئة»، ولقاء حواري يتحدث عن الفنان الراحل محمد الصندل ومسيرته الفنية، وورش فنية من الجبس مع الفنانة نور محمد وعمل بدائل الكانفس مع الفنان التشكيلي حسين التمار.يضاف إلى ذلك ورشة الفخار مع المدربة زينب البقشي، وتعليم تقنيات الإكريليك مع الفنانة صابرين الماجد حيث تهدف هذه الورش لتحفيز شغف الفنانين واكتساب مهارات فنية، وكذلك العديد من العروض الحيه ولمباشرة للجمهور مع عبدالهادي الفرحان نحت مباشر على مجسمات الخشب ورسم مباشر للفنان عباس آل رقية، وعرض حي للفاب لاب، والعديد من التجارب الشيقة خلال الفعاليات المصاحبة للمعرض.
وقالت صابرين الماجد مديرة دار نورة الموسى للثقافة والفنون في الأحساء: نحتفي في أكبر تجمع فني ثقافي ضخم على مستوى الأحساء وفنانين المملكة، كما نحتفي في ذكر معرض نورة الموسى السنوي وهو معرض يقام سنويًا باسم نورة الموسى للثقافة والفنون.
وأضافت أن المعرض يحتوي على مشاركة أكثر من 70 فنانًا وفنانة على مستوى المملكة، كما يضم أعمالًا فنية ومنحوتات لفنانين وفنانات من المملكة العربية السعودية.
وتابعت: هذا إضافة إلى بعض الفعاليات المصاحبة وهي فعاليات متنوعة حاولنا ننوع في الأعمال الفنية بين النحت وبين الرسم التشكيلي وبين صناعة الفخار وصناعة الجبس في أكبر حراك فني ثقافي في الأحساء، احتفينا بمجموعة من الفنانين الرواد في الأحساء وغير الأحساء كضيوف شرف، والتي تستمر لمدة أسبوعين، وهذه السنة اختلفت بإضافة شخصية فنية خالدة في الأحساء أضافت لنا الكثير الفنان الراحل محمد الصندل.
وقالت الماجد: من أهدافنا في المعرض الفني هو التجمع، وصناعة التغذية البصرية للمجتمع ولهواة الفن والفنانين الشباب وللمتذوقين وهو تجمع عمل أكبر تغذية بتنوع الأعمال الموجودة.
وقال حسين التمار نائب مدير دار نورة الموسى للثقافة والفنون: المعرض يأتينا بنسخته الثانية محملًا بالبرامج والفعاليات بمشاركة اكثر من 70 فنان وفنانة على مستوى المملكة، وهو أحد المعارض التي تهتم بالفنانين والفنانات على مستوى المنطقة وعلى مستوى المملكة عامة.
وأوضح أن هذه النسخة تتضمن أبرز أعمال المعرض من ضيوف الشرف القديرين على مستوى المملكة، ومنهم الفنان أحمد السبت والفنانة تغريد البقشي، والفنان سامي الحسين والفنان الدكتور سلطان زياد والفنان توفيق الحميدي.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
