حضرت جنيفر لوبيز، الأحد، عرض فيلمها "Kiss of the Spider Woman" خلال مهرجان سندانس السينمائي للأفلام المستقلة، وقد نال العمل تصفيقًا حارًا من الحاضرين.
وكان الفيلم الموسيقي الذي تدور قصته حول شخصين يتقاسمان الزنزانة نفسها خلال حكم النظام الديكتاتوري العسكري في الأرجنتين في سبعينات القرن العشرين، قبل أن تنشأ بينهما علاقة قوية غير متوقّعة، من الأعمال المنتظرة في مهرجان سندانس هذا العام.
وقالت لوبيز لوكالة فرانس برس على السجادة الحمراء إنّ "الفكرة الرئيسية من الفيلم هي قدرة الحب على مداواة أي انقسام"، مضيفة أنّ "هذين الشخصين المختلفين تماما والموجودين داخل زنزانة واحدة، لم تشكل معتقداتهما السياسية حاجزا بينهما".
واعتبرت أنّ "هذا النوع من القصص هو ما نحتاج إلى مشاهدته حاليًا".
وتولى بيل كوندون إخراج هذا الفيلم المقتبس من مسرحية غنائية عُرضت في برودواي، استنادا إلى رواية للكاتب الأرجنتيني مانويل بويج.
قال كوندون لوكالة فرانس برس إن مشاركة لوبيز ساعدت الفيلم بلا شك من الناحية التمويلية، لكنّه كان يدرك أنّها "الشخص الوحيد القادر على تأدية هذا الدور".
يجسّد دييجو لونا دور فالنتان، وهو سجين سياسي صارم ومؤمن بالمثاليات يعاني من تعذيب مروّع على يد النظام، لكنه يرفض الإفصاح بأسراره الثورية.
يجد نفسه مجبرًا على التعايش مع مولينا، وهو سجين مثلي جنسيا، وُضع في الزنزانة نفسها للحصول على معلومات منه.
يبدأ مولينا في تسلية فالنتان من خلال مسرحيته الموسيقية المفضلة في هوليوود والتي تؤدي دور البطولة فيها لوبيز. وتبدأ أحداث المسرحية في التداخل مع قصة السجن.
قالت لوبيز "عندما قرأتُ الدور قلت لنفسي إنّه كُتب لي، وهو الدور الذي وُلدت من أجله".
وحضر جوش أوكونور مهرجان سندانس السينمائي لمواكبة عرض فيلم "ريبيلدينج" المتمحور على ضحايا حرائق الغابات والذي اكتسب بُعدا رمزيا خاصا لتقارب أحداثه مع حالات كثر في لوس أنجلوس.
ويؤدي النجم البريطاني شخصية مربي ماشية يخسر مزرعته في كولورادو وكل أملاكه بفعل حريق مدمّر.
ثم يجد نفسه في مخيّم وطني للطوارئ، حيث يتعيّن عليه اكتشاف هدف جديد وبناء علاقات مع مجتمع غير مألوف له.
قال أوكونور لوكالة فرانس برس إن حرائق لوس أنجلوس الأخيرة، جعلت الفيلم أكثر إثارة للمشاعر، لكنّ ثمة أوجه تشابه إيجابية يمكن استخلاصها.
وأضاف "أحد الامور التي سمعتها كثيرا عن لوس أنجليس هو الشعور بالوحدة في المدينة".
وتابع "أعتقد أنها الفكرة التي يدور حولها الفيلم - اجتماع أفراد مجتمع لدعم بعضهم البعض، وأنّ الأشخاص لا يستطيعون مواجهة الكوارث بمفردهم، وأن العزلة ليست جيدة للبشر".
وفي وقت سابق من المهرجان المقام في ولاية يوتا، حضر بنديكت كامبرباتش لمناسبة عرض فيلمه "ذي ثينج ويذ فيذرس" المقتبس من رواية.
ويجسّد كامبرباتش في هذا العمل دور رجل محزون لوفاة زوجته، يعيش مع ولديه الصغيرين.
ويستمر مهرجان سندانس السينمائي حتى الاحد.
وكان الفيلم الموسيقي الذي تدور قصته حول شخصين يتقاسمان الزنزانة نفسها خلال حكم النظام الديكتاتوري العسكري في الأرجنتين في سبعينات القرن العشرين، قبل أن تنشأ بينهما علاقة قوية غير متوقّعة، من الأعمال المنتظرة في مهرجان سندانس هذا العام.
قدرة على الحب
وقالت لوبيز لوكالة فرانس برس على السجادة الحمراء إنّ "الفكرة الرئيسية من الفيلم هي قدرة الحب على مداواة أي انقسام"، مضيفة أنّ "هذين الشخصين المختلفين تماما والموجودين داخل زنزانة واحدة، لم تشكل معتقداتهما السياسية حاجزا بينهما".
واعتبرت أنّ "هذا النوع من القصص هو ما نحتاج إلى مشاهدته حاليًا".
وتولى بيل كوندون إخراج هذا الفيلم المقتبس من مسرحية غنائية عُرضت في برودواي، استنادا إلى رواية للكاتب الأرجنتيني مانويل بويج.
تمويل الفيلم
قال كوندون لوكالة فرانس برس إن مشاركة لوبيز ساعدت الفيلم بلا شك من الناحية التمويلية، لكنّه كان يدرك أنّها "الشخص الوحيد القادر على تأدية هذا الدور".
يجسّد دييجو لونا دور فالنتان، وهو سجين سياسي صارم ومؤمن بالمثاليات يعاني من تعذيب مروّع على يد النظام، لكنه يرفض الإفصاح بأسراره الثورية.
يجد نفسه مجبرًا على التعايش مع مولينا، وهو سجين مثلي جنسيا، وُضع في الزنزانة نفسها للحصول على معلومات منه.
يبدأ مولينا في تسلية فالنتان من خلال مسرحيته الموسيقية المفضلة في هوليوود والتي تؤدي دور البطولة فيها لوبيز. وتبدأ أحداث المسرحية في التداخل مع قصة السجن.
دور لوبيز
قالت لوبيز "عندما قرأتُ الدور قلت لنفسي إنّه كُتب لي، وهو الدور الذي وُلدت من أجله".
وحضر جوش أوكونور مهرجان سندانس السينمائي لمواكبة عرض فيلم "ريبيلدينج" المتمحور على ضحايا حرائق الغابات والذي اكتسب بُعدا رمزيا خاصا لتقارب أحداثه مع حالات كثر في لوس أنجلوس.
ويؤدي النجم البريطاني شخصية مربي ماشية يخسر مزرعته في كولورادو وكل أملاكه بفعل حريق مدمّر.
ثم يجد نفسه في مخيّم وطني للطوارئ، حيث يتعيّن عليه اكتشاف هدف جديد وبناء علاقات مع مجتمع غير مألوف له.
أكثر إثارة
قال أوكونور لوكالة فرانس برس إن حرائق لوس أنجلوس الأخيرة، جعلت الفيلم أكثر إثارة للمشاعر، لكنّ ثمة أوجه تشابه إيجابية يمكن استخلاصها.
وأضاف "أحد الامور التي سمعتها كثيرا عن لوس أنجليس هو الشعور بالوحدة في المدينة".
وتابع "أعتقد أنها الفكرة التي يدور حولها الفيلم - اجتماع أفراد مجتمع لدعم بعضهم البعض، وأنّ الأشخاص لا يستطيعون مواجهة الكوارث بمفردهم، وأن العزلة ليست جيدة للبشر".
وفي وقت سابق من المهرجان المقام في ولاية يوتا، حضر بنديكت كامبرباتش لمناسبة عرض فيلمه "ذي ثينج ويذ فيذرس" المقتبس من رواية.
ويجسّد كامبرباتش في هذا العمل دور رجل محزون لوفاة زوجته، يعيش مع ولديه الصغيرين.
ويستمر مهرجان سندانس السينمائي حتى الاحد.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
