"متعة التجول في السوق الرمضاني أمر لا يمكن تجاهله، فهي نكهة سنوية خاصة لا تتكرر في أيام السنة الأخرى"، بهذه العبارة عبر المواطن أحمد عسيري عن سعادته باستمرار إقامة وتطوير الأسواق الرمضانية الشعبية في منطقة عسير خلال السنوات الأخيرة، مشيرًا إلى الجموع الكبيرة التي ترتاد السوق الرمضاني الواقع في "حي المشهد" بمدينة أبها.
وتمثل الأسواق الرمضانية في منطقة عسير ملتقى سنويًا يجمع بين البعدين الاقتصادي والاجتماعي، فهي نافذة اقتصادية مهمة للأسر المنتجة ومحبي الطهي الشعبي، الذين يعرضون منتجاتهم الغذائية الطازجة من بعد صلاة العصر وحتى موعد الإفطار خلال أيام شهر رمضان المبارك، بأسعار تناسب جميع فئات المجتمع من المواطنين والمقيمين، وفي الوقت نفسه تدر عليهم عائدًا ماليًا مجزيًا.
ويعمل وفق خطة تشغيلية معتمدة، تشمل رقابة مشددة لضمان سلامة المستهلك، والتزام مقدمي الأغذية بالاشتراطات الصحية، إضافة إلى دعم السوق بفرق نظافة تعمل على مدار الساعة لرفع المخلفات بشكل مستمر.
وتضم عسير عشرات الأسواق الرمضانية التي تتوزّع داخل محافظات ومراكز المنطقة، حيث خصصت لها الأمانة والبلديات التابعة لها، فرق عمل للمراقبة على صلاحية ونظامية المعروضات، والتأكد من سلاسة التشغيل وتقديم تجربة آمنة ومميزة للزوار خلال الشهر الفضيل.
وتتقاطع فكرة ومحتويات الأسواق الرمضانية مع الأسواق الشعبية الأسبوعية التي ما زالت تقام في جميع محافظات منطقة عسير ، حيث أصبحت ملتقى اجتماعيًا يرتاده جميع فئات المجتمع خلال شهر رمضان المبارك لقضاء أوقات ممتعة، والالتقاء بالأصدقاء وتبادل الأحاديث، إضافة إلى جلب ما يحتاجونه من مأكولات ومشروبات لمائدة الإفطار.
وتمثل الأسواق الرمضانية في منطقة عسير ملتقى سنويًا يجمع بين البعدين الاقتصادي والاجتماعي، فهي نافذة اقتصادية مهمة للأسر المنتجة ومحبي الطهي الشعبي، الذين يعرضون منتجاتهم الغذائية الطازجة من بعد صلاة العصر وحتى موعد الإفطار خلال أيام شهر رمضان المبارك، بأسعار تناسب جميع فئات المجتمع من المواطنين والمقيمين، وفي الوقت نفسه تدر عليهم عائدًا ماليًا مجزيًا.

تجربة مميزة
ويضم سوق أبها الرمضاني أكثر من 94 منفذًا للبيع، منها 40 متجرًا مخصصًا للأسر المنتجة، و54 منفذًا للمطاعم الشعبية، حيث وُحدت الهوية البصرية للمطاعم من حيث الألوان والتصاميم.ويعمل وفق خطة تشغيلية معتمدة، تشمل رقابة مشددة لضمان سلامة المستهلك، والتزام مقدمي الأغذية بالاشتراطات الصحية، إضافة إلى دعم السوق بفرق نظافة تعمل على مدار الساعة لرفع المخلفات بشكل مستمر.

وتضم عسير عشرات الأسواق الرمضانية التي تتوزّع داخل محافظات ومراكز المنطقة، حيث خصصت لها الأمانة والبلديات التابعة لها، فرق عمل للمراقبة على صلاحية ونظامية المعروضات، والتأكد من سلاسة التشغيل وتقديم تجربة آمنة ومميزة للزوار خلال الشهر الفضيل.
وتتقاطع فكرة ومحتويات الأسواق الرمضانية مع الأسواق الشعبية الأسبوعية التي ما زالت تقام في جميع محافظات منطقة عسير ، حيث أصبحت ملتقى اجتماعيًا يرتاده جميع فئات المجتمع خلال شهر رمضان المبارك لقضاء أوقات ممتعة، والالتقاء بالأصدقاء وتبادل الأحاديث، إضافة إلى جلب ما يحتاجونه من مأكولات ومشروبات لمائدة الإفطار.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.