عبر عدد من أفراد الجالية البنغلاديشية المقيمين في المملكة عن مشاعر جياشة من الحب والتقدير والامتنان العميق لحكومة المملكة وشعبها، مؤكدين على أن الجهود الكبيرة التي تبذلها السعودية لتوفير بيئة آمنة ومستقرة قد عززت بشكل كبير من جودة حياتهم ومكنتهم من العمل والعيش بكرامة واحترام على أرضها الطيبة.
جاءت هذه التعبيرات الصادقة خلال لقاءات أجرتها معهم ”اليوم“ أثناء زيارتهم وتفاعلهم مع فعاليات مهرجان ”جوازك إلى العالم“ الذي أقيم بمدينة الخبر.
وأكد أفراد الجالية خلال هذه اللقاءات على عمق الروابط الإنسانية والثقافية التي تجمعهم بالمجتمع السعودي، وعلى مشاعر المودة والاحترام التي يكنونها للشعب السعودي والقيادة الحكيمة للمملكة.
من جهته، أعرب ضياء الدين، الذي يعيش في المملكة منذ ستة وعشرين عاماً، عن سعادته البالغة بما تقدمه الحكومة السعودية للمقيمين، مشيداً بفعالية المهرجان التي أتاحت نقل الثقافة البنغلاديشية للجميع، ومعتبراً إياها تجربته الأولى مع مثل هذه الفعاليات الجميلة.
بدوره، قال محمد أنم الحب، المقيم منذ ثماني سنوات، إن زيارته للمهرجان جعلته يشعر وكأنه في وطنه، ما يعكس روح التعايش والاحترام المتبادل، معرباً عن شكره للمملكة على الفرص التي تحفظ كرامة وحقوق المقيمين.
واتفق معه زبيد، المقيم منذ ثلاث سنوات، الذي عبر عن فرحته الغامرة بالبرامج الثقافية والترفيهية التي تنظمها حكومة المملكة، مؤكداً أنها مصدر سعادة لأبناء الجالية.
واختتم إسلام، وهو مقيم منذ سبع سنوات، هذه الشهادات بالتأكيد على أن الجالية البنغلاديشية بأكملها تحمل مشاعر الحب والتقدير لحكومة المملكة لما تبذله من رعاية واهتمام.
وأضاف أن إدراج الثقافة البنغلاديشية ضمن الفعاليات الرسمية يعد دليلاً ملموساً على الاحترام المتبادل وعمق العلاقات التي تربط بين الشعبين السعودي والبنغلاديشي. وتبرز هذه اللقاءات قوة الروابط الإنسانية والثقافية بين المملكة والجالية البنغلاديشية، التي تعد جزءاً مهماً وفاعلاً في النسيج المجتمعي وتساهم بجد في مسيرة التنمية والازدهار.
جاءت هذه التعبيرات الصادقة خلال لقاءات أجرتها معهم ”اليوم“ أثناء زيارتهم وتفاعلهم مع فعاليات مهرجان ”جوازك إلى العالم“ الذي أقيم بمدينة الخبر.
وأكد أفراد الجالية خلال هذه اللقاءات على عمق الروابط الإنسانية والثقافية التي تجمعهم بالمجتمع السعودي، وعلى مشاعر المودة والاحترام التي يكنونها للشعب السعودي والقيادة الحكيمة للمملكة.
وطن ثانٍ
ولخص عبدالمطلب شيخ صمد، المقيم في المملكة منذ سبعة عشر عاماً، مشاعره بالفخر بالإنجازات السعودية المتتالية وسعادته بالفعاليات الترفيهية التي تعكس اهتمام الحكومة بالمقيمين.من جهته، أعرب ضياء الدين، الذي يعيش في المملكة منذ ستة وعشرين عاماً، عن سعادته البالغة بما تقدمه الحكومة السعودية للمقيمين، مشيداً بفعالية المهرجان التي أتاحت نقل الثقافة البنغلاديشية للجميع، ومعتبراً إياها تجربته الأولى مع مثل هذه الفعاليات الجميلة.
بدوره، قال محمد أنم الحب، المقيم منذ ثماني سنوات، إن زيارته للمهرجان جعلته يشعر وكأنه في وطنه، ما يعكس روح التعايش والاحترام المتبادل، معرباً عن شكره للمملكة على الفرص التي تحفظ كرامة وحقوق المقيمين.
واتفق معه زبيد، المقيم منذ ثلاث سنوات، الذي عبر عن فرحته الغامرة بالبرامج الثقافية والترفيهية التي تنظمها حكومة المملكة، مؤكداً أنها مصدر سعادة لأبناء الجالية.
واختتم إسلام، وهو مقيم منذ سبع سنوات، هذه الشهادات بالتأكيد على أن الجالية البنغلاديشية بأكملها تحمل مشاعر الحب والتقدير لحكومة المملكة لما تبذله من رعاية واهتمام.
وأضاف أن إدراج الثقافة البنغلاديشية ضمن الفعاليات الرسمية يعد دليلاً ملموساً على الاحترام المتبادل وعمق العلاقات التي تربط بين الشعبين السعودي والبنغلاديشي. وتبرز هذه اللقاءات قوة الروابط الإنسانية والثقافية بين المملكة والجالية البنغلاديشية، التي تعد جزءاً مهماً وفاعلاً في النسيج المجتمعي وتساهم بجد في مسيرة التنمية والازدهار.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.