أسدل الستار مساء أمس السبت، على فعاليات مهرجان كان السينمائي، ولم تتضمن قائمة الجوائز هذا العام أي أفلام أمريكية.
وخرجت إنتاجات أمريكية كبيرة مثل فيلم "إدينغتون" للمخرج آري أستر مع خواكين فينيكس، و"داي ماي لوف" للمخرجة لين رامساي مع جنيفر لورانس خالية الوفاض.
وفضّلت لجنة التحكيم التي ضمت من بين أعضائها الممثلين الأمريكيين جيريمي سترونغ وهالي بيري، أفلاما لا تشبه الإنتاجات السائدة في القطاع، بالإضافة إلى المواهب الشابة.
وكانت جائزة السعفة الذهبية مُنحت العام الماضي لفيلم "أنورا" للمخرج الأمريكي شون بيكر.
وحصلت الفرنسية الشابة نادية مليتي على جائزة أفضل ممثلة وهي لم تتعدّ الثالثة والعشرين، عن أول دور سينمائي لها في فيلم "الأخت الصغيرة" للمخرجة حفصية حرزي.
وفاز فيلم "العميل السري" للمخرج البرازيلي كليبر ميندونسا فيليو (56 عاما) بجائزتين: أفضل مخرج وأفضل ممثل لفاغنر مورا (48 عاما) المعروف خارج البرازيل بتجسيده شخصية بابلو إسكوبار في مسلسل "ناركوس" على نتفليكس.
كذلك، فاز المخرج النروجي يواكيم تريير بالجائزة الكبرى عن الفيلم الدرامي "قيمة عاطفية".
فاز الفرنسي الإسباني أوليفر لاكس (43 عاما) بجائزة لجنة التحكيم عن فيلم "سيرات"، مناصفة مع المخرجة الألمانية ماشا شيلينسكي التي تستكشف مئة عام من الصدمات العائلية من خلال مصير أربع نساء في فيلم "ساوند أوف فالينغ".
ومن بين المخرجات السبع المشاركات في المسابقة (من أصل 22 فيلما)، وحدها هذه المخرجة البالغة 41 عاما ظفرت بجائزة.
وقد فازا بهذه المكافأة للمرة الثانية بعد جائزة أولى عن "صمت لورنا" سنة 2008. ويدور عملهما الاجتماعي الجديد حول دار تعنى برعاية أمهات مراهقات يعانين ظروفا صعبة.
وشهد المهرجان الفرنسي خلال الأسبوعين الماضيين عروضا زاخرة بالنجوم، من دينزل واشنطن إلى توم كروز الذي جاء لتقديم أحدث أفلام سلسلة "ميشن إمباسيبل"، مرورا بسكارليت جوهانسون التي شاركت بأول تجربة إخراجية، ونيكول كيدمان.
وخرجت إنتاجات أمريكية كبيرة مثل فيلم "إدينغتون" للمخرج آري أستر مع خواكين فينيكس، و"داي ماي لوف" للمخرجة لين رامساي مع جنيفر لورانس خالية الوفاض.
وفضّلت لجنة التحكيم التي ضمت من بين أعضائها الممثلين الأمريكيين جيريمي سترونغ وهالي بيري، أفلاما لا تشبه الإنتاجات السائدة في القطاع، بالإضافة إلى المواهب الشابة.
السعفة الذهبية
وفاز المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي بجائزة السعفة الذهبية عن فيلمه "مجرد حادث".وكانت جائزة السعفة الذهبية مُنحت العام الماضي لفيلم "أنورا" للمخرج الأمريكي شون بيكر.

وحصلت الفرنسية الشابة نادية مليتي على جائزة أفضل ممثلة وهي لم تتعدّ الثالثة والعشرين، عن أول دور سينمائي لها في فيلم "الأخت الصغيرة" للمخرجة حفصية حرزي.
وفاز فيلم "العميل السري" للمخرج البرازيلي كليبر ميندونسا فيليو (56 عاما) بجائزتين: أفضل مخرج وأفضل ممثل لفاغنر مورا (48 عاما) المعروف خارج البرازيل بتجسيده شخصية بابلو إسكوبار في مسلسل "ناركوس" على نتفليكس.

كذلك، فاز المخرج النروجي يواكيم تريير بالجائزة الكبرى عن الفيلم الدرامي "قيمة عاطفية".
مخرجة فائزة واحدة
واستحدثت لجنة التحكيم جائزة خاصة لفيلم Resurrection ("القيامة") الشعري للصيني بي غان البالغ 35 عاما. وأشادت جولييت بينوش بـ"الإبداع العظيم" في هذا العمل.فاز الفرنسي الإسباني أوليفر لاكس (43 عاما) بجائزة لجنة التحكيم عن فيلم "سيرات"، مناصفة مع المخرجة الألمانية ماشا شيلينسكي التي تستكشف مئة عام من الصدمات العائلية من خلال مصير أربع نساء في فيلم "ساوند أوف فالينغ".

ومن بين المخرجات السبع المشاركات في المسابقة (من أصل 22 فيلما)، وحدها هذه المخرجة البالغة 41 عاما ظفرت بجائزة.
أنجح السينمائيين
كما أن المخرجين السبعينيين لوك وجان بيار داردين، وهما من أنجح السينمائيين في تاريخ المهرجان إذ نالا "السعفة الذهبية" مرتين خلال مسيرتهما، حصدا مكافأة جديدة هي جائزة السيناريو عن فيلمهما "الأمهات الشابات".وقد فازا بهذه المكافأة للمرة الثانية بعد جائزة أولى عن "صمت لورنا" سنة 2008. ويدور عملهما الاجتماعي الجديد حول دار تعنى برعاية أمهات مراهقات يعانين ظروفا صعبة.
ختام مهرجان كان
وفي ختام مهرجان كان بدورته الثامنة والسبعين لم تغب عنها السياسة. فقد حضرت الصراعات في الشرق الأوسط وأوكرانيا في المهرجان الذي طُبع حفل افتتاحه بهجوم الممثل الأمريكي روبرت دي نيرو على رئيس بلاده دونالد ترامب.وشهد المهرجان الفرنسي خلال الأسبوعين الماضيين عروضا زاخرة بالنجوم، من دينزل واشنطن إلى توم كروز الذي جاء لتقديم أحدث أفلام سلسلة "ميشن إمباسيبل"، مرورا بسكارليت جوهانسون التي شاركت بأول تجربة إخراجية، ونيكول كيدمان.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.