كشف مهرجان هولندا لأفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENA) عن تشكيل لجان تحكيم دورته السادسة التي ستقام خلال الفترة من 25 إلى 28 سبتمبر الجاري في مدينة لاهاي، ويترأسه مصطفى بربوش. وتضم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الطويلة كلاً من: المخرجة الأفلام الوثائقية الهولندية سونيا هيرمان دولز، والشاعر والمخرج السعودي أحمد الملا والناقد العراقي قيس قاسم. أحمد الملا الهولندية سونيا هيرمان دولز قيس قاسم أما لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة، فتضم كل من المخرج العراقي المخرج قاسم عبد والمخرج والمنتج حنا عطا الله مؤسس منظمة فيلم لاب: فلسطين، والكاتبة الهولندية المغربية شافينا بن دحمان. الكاتبة الهولندية المغربية شافينا بن دحمان حنا عطا الله قاسم عبد وكشف المديرة الفنية وفاء مراس، عن الأفلام المشاركة في المهرجان، حيث يعرض بمسابقة الأفلام الطويلة، وهى كالتالي: مسابقة الأفلام الروائية الطويلةهوبال | عبد العزيز الشلاحي | السعوديةأناشيد آدم | عدي رشيد | العراقإلى أرض مجهولة | مهدي فليفل | فلسطينسيرة أهل الضي | كريم الشناوي | مصر196 متر | شكيب بندياب | الجزائرالجرح | سلوى الكوني | المغربمسابقة الأفلام القصيرة برتقالة من يافا | محمد المغني | فلسطينفزاعات المنطقة الحمراء | جلال الدين فايز | تونسانصراف | جوهر العامري | السعوديةأبو جودي | عادل أحمد يحيى | مصرمد وجزر | ناي طبارة | لبنانسلام سينما | زكرياء البقالي | بلجيكاغميضة | رامي عباس | فلسطينفجر كل يوم | أمير يوسف | مصرأطفال البرزخ | أحمد خطاب | الإماراتجهنمية | ياسر فايز | السودانآخر واحد | كريم رحباني | لبنانجوز | محمود يحيى الشيخ | البحرين يهدف مهرجان هولندا لأفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (Holland MENA Film Festival) إلى الاحتفاء بأصوات وإبداعات سينمائيي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بما في ذلك إبداعات أبناء الشتات العربي والمغاربي في أوروبا، وذلك من خلال عروض الأفلام والنقاشات وورش العمل، ساعيًا إلى فتح نوافذ جديدة للحوار حول قضايا الهوية والحرية والمنفى والعدالة والتنوع الثقافي. كما يسعى المهرجان إلى عرض أفلام سينمائية مستقلة تعبّر عن واقع المنطقة بعيداً عن الصور النمطية، وتمكين صناع الأفلام من خلق حوار حي بين الثقافات من خلال فن السينما، وبالاعتماد على اتفاقيات دولية مثل اتفاقية اليونسكو لعام 2005، والدعم الهولندي الثابت للتعددية الثقافية وحرية التعبير، يعمل المهرجان على تقديم أفلام من المنطقة تلامس قضايا معاصرة، وربط صُنّاع الأفلام بشبكات الإنتاج والتوزيع الأوروبية، وخلق مساحات للحوار والنقد مع الجمهور، إضافة إلى إشراك المؤسسات الثقافية والتعليمية لدعم جيل جديد من المبدعين.