اقتصاد / اليوم السابع

التحول الرقمى وتطوير البنية التحتية وتدريب الشباب.. أبرز الملفات أمام الاتصالات

أدى الدكتور عمرو طلعت اليمين الدستورية، أمام الرئيس عبد الفتاح ، رئيس الجمهورية، حيث تم تجديد الثقه به في منصب الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بحكومة الدكتور مصطفى مدبولي.

وجاء استمرار الدكتور عمرو طلعت بمنصب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بعدما شهدت القطاع طفرة كبيرة برهنت عليها جميع المؤشرات ومعدلات النمو المتميزة التى تم تحقيقها فى مختلف المجالات.

ويولي الوزير أهمية كبيرة لملفات التحول الرقمي وتطوير البنية التحتية للاتصالات والانترنت وتدريب الشباب ونشر مراكز الإبداع ودعم الشركات الناشئة وزيادة الصادرات الرقمية واستكمال تطوير البريد، حيث يتم العمل على استكمال هذه المشروعات.

كذلك العمل على تنفيذ استراتيجية الوزارة بناء الرقمية، بالإضافة إلى عدد كبير من المشروعات التى تستهدف الدفع بمسيرة التحول الرقمى فى كافة المجالات، وجذب الاستثمارات الأجنبية، وبناء القدرات الرقمية، وتحفيز الابداع التكنولوجى وريادة الأعمال، وكذلك توطين صناعة الإلكترونيات.

وحافظ قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على مكانته لمدة خمسة أعوام على التوالى كأعلى قطاعات الدولة نموا، كذلك زادت تنافسية القطاع ليصبح محط أنظار واهتمام العديد من شركات تكنولوجيا المعلومات العالمية التى حرصت على التوسع فى حجم أعمالها فى السوق المصرى فى العديد من مجالات تكنولوجيا المعلومات وتقديم الخدمات العابرة للحدود وصناعة الإلكترونيات.

وحقق قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات معدلات نمو بلغت نحو 16.3% ليصبح القطاع هو الأعلى نموا بين قطاعات الدولة المختلفة على مدار 5 سنوات متتالية. فيما بلغت نسبة مساهمة القطاع فى الناتج المحلى الإجمالى 5%.

  نمت الصادرات الرقمية لتصل إلى 6.2 مليار دولار فى عام ، بنسبة نمو 26.5% عن عام 2022.

  جاءت مصر فى المركز الثالث عالميًا فى "مؤشر الثقة فى مواقع تقديم خدمات التعهيد العابرة للحدود 2023".

   تقدم مصر فى تصنيف مؤشر جاهزية الحكومة الرقمية لعام 2022 الصادر عن البنك الدولى؛ حيث صنفت مصر ضمن مجموعة الدول الرائدة فى الحكومة الرقمية بالتصنيف (A) وهو أعلى فئة فى المؤشر حيث كانت بالتصنيفB فى 2020، والتصنيف (C) فى 2018.

  حصلت مصر على جائزة أسرع إنترنت ثابت على مستوى القارة الأفريقية من شركة Ookla "أوكلا" العالمية الرائدة فى مجال قياس وتقييم سرعات الإنترنت.

تحسن ترتيب مصر مركزين خلال عامين فى تصنيف عدد المهنيين المستقلين بالنسبة إلى عدد السكان لتصبح فى المركز الرابع عالميا صعودا من المركز السادس، كما تحسن ترتيب مصر 6 مراكز خلال عامين فى تصنيف نصيب الدولة فى سوق العمل العالمى للمهنيين المستقلين لتصبح فى المركز الثامن مقارنة بالمركز 14.

  صدارة مصر للمركز الأول فى مؤشر الذكاء الاصطناعى العالمى الصادر عن Turtoise Media فى أفريقيا لعام 2022، وشهدت تحسنًا بمقدار 17 نقطة فى المؤشر الفرعى للقدرات الرقمية بين عامى 2021 و2022.

تقدم ترتيب مصر فى مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعى تحسنًا بمقدار 49 نقطة من المركز 111 عام 2019 إلى المركز 62 عام 2023

إطلاق  منصة مصر الرقمية لتقديم الخدمات الحكومية بشكل رقمى يوفر الوقت والمجهود لصالح المواطنين. وتضم المنصة حاليا 170خدمة فى مختلف القطاعات. وبلغ عدد المسجلين على المنصة أكثر من 8 مليون مواطن قاموا بإجراء أكثر من 45 مليون معاملة.

تنفيذ المشروع القومى للبنية المعلوماتية للدولة بالتعاون بين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وهيئة الرقابة الإدارية بهدف تعزيز الرؤية الشاملة للتخطيط ومعالجة الازدواجية فى قواعد البيانات، حيث تم الانتهاء من ربط أكثر من 100 قاعدة بيانات حكومية ببعضها وهى عبارة عن كل بيانات المواطنين لدى الحكومة.

   بدء مرحلة جديدة من الخدمات الرقمية مبنية على التوقيع الإلكترونى من خلال العمل على دمج تقنية التوقيع الإلكترونى مع مختلف التطبيقات الإلكترونية فى الجهات الحكومية.

  إطلاق كارت الخدمات الحكومية الموحد فى محافظة بورسعيد؛ بالتعاون مع وزارة والتجارة الداخلية، وهيئة التأمين الصحى الشامل وشركة الرائدة عالميا فى مجال تكنولوجيا المدفوعات الرقمية. حيث يهدف الكارت تيسير الحصول على الاستحقاقات الحكومية من دعم نقدى وعينى وحوكمة منظومة المدفوعات للخدمات الرقمية ومرونة التحول بين منظومتى الدعم النقد والعينى. وتضم المرحلة الأولى خدمات التموين، والتأمين الصحى الشامل، وخدمات المدفوعات الإلكترونية؛ فيما سيتم إضافة خدمات حكومية أخرى فى المراحل المقبلة، كما سيتم تعميمه فى باقى المحافظات فيما بعد تباعا.

   إصدار الرقم القومى الموحد للعقارات الذى يساعد على توثيق الملكية وتحديد هوية المالك بشكل فريد، حيث يتم تسجيل معلومات العقار وملكيته فى قاعدة بيانات مركزية. ويشمل رقم المحافظة والحى والشارع الذى يقع فيه العقار، بالإضافة لرقم العقار والوحدة السكنية التى يسكنها المواطن، مما يحد من المنازعات القضائية التى تتحدث عن ملكية الأفراد أو التعدى على الممتلكات، فضلًا عن تزويد موارد الدولة بما يمكنها من حوكمة المنظومة العقارية ومنع تهرب أصحاب العقارات من المسؤوليات القانونية. ويحافظ على العقار ويسهل عملية استثماره عملية التوثيق التى تمنع النزاع على ملكية العقارات.

  تنفيذ العديد من المشروعات لتمكين قطاعات الدولة من التحول الرقمي، ومنها مشروع ميكنة منظومة التأمين الصحى الشامل، ومنظومات العدالة وإنفاذ القانون، ومشروع ميكنة المستشفيات الجامعية.

   تنفيذ مشروع أحمس الذى يستهدف إعادة هيكلة الإجراءات والتطبيقات فى الجهات الحكومية.


  إطلاق الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعى التى تم اعدادها بالتعاون بين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزارة التعليم العالى والبحث العلمى. وتهدف إلى استغلال تكنولوجيات الذكاء الاصطناعى لدعم تحقيق أهداف مصر للتنمية المستدامة. وقد تم البدء فى إعداد المرحلة الثانية من الاستراتيجية بما يتواكب مع التطورات المتسارعة فى مجال الذكاء الاصطناعى التوليدى وخاصة نماذج البيانات الكبيرة وتطبيقاتها المختلفة.


قامت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالانتهاء من إنشاء المرحلة الأولى من مدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة على أحدث النظم التكنولوجية فى العاصمة الإدارية الجديدة.


وقد تم بدء التشغيل التجريبى لها حيث تتضمن 4 مبانى وهم مبنى للتدريب يضم كلا من المعهد القومى للاتصالات ومعهد تكنولوجيا المعلومات، بالإضافة إلى الأكاديمية الوطنية لتكنولوجيا المعلومات للأشخاص ذوى الإعاقة والتى تعد مركزا للتميز لدعم البحث والتطوير وريادة الأعمال فى مجال التقنيات والأدوات المساعدة لدمج وتمكين الأشخاص ذوى الإعاقة، وتضم 11 معمل بحثى متقدم فى مجالات التصميم والتصنيع الميكانيكى، والإلكترونيات والروبوتات، وإنترنت الأشياء والطباعة الرقمية والحوسبة المتقدمة، والذكاء الاصطناعى، والتأهيل والميكانيكا الحيوية، والمعايرة والقياسات الدقيقة، والواقع الافتراضى والمعزز والواقع الممتد. بالإضافة إلى عدة معامل للتدريب المعيارى والتجريب وحاضنات ومسرعات الأعمال.

كما تضم مدينة المعرفة أيضا مركز إمحوتب للإبداع والتطوير، وجامعة مصر للمعلوماتية التى أسستها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة التعليم العالى والبحث العلمى.


افتتاح 8 مراكز إبداع مصر الرقمية فى كل من أسوان، وقنا، وسوهاج، والمنيا، والمنوفية، والإسماعيلية، والمنصورة، والقاهرة، ثم تم انشاء 12 مركزا ليصل العدد الإجمالى لمراكز إبداع مصر الرقمية حتى 20 مركزا فى إطار خطة تستهدف نشر مراكز إبداع مصر الرقمية فى كافة المحافظات لتهيئة المحفزة للإبداع التكنولوجى وريادة الأعمال وتنمية المهارات الرقمية للشباب بكافة المحافظات.


وتضم المراكز معامل تكنولوجية متخصصة، ومراكز للتدريب ولعقد الندوات وورش العمل، وحاضنات تكنولوجية لإنشاء وتطوير قدرات الشركات الناشئة والربط بين الشباب والمستثمرين وكبرى الشركات العالمية والمحلية العاملة فى مجالات دعم الإبداع وريادة الأعمال.

من ضمن هذه المراكز مركز إبداع مصر الرقمية قصر السلطان حسين كامل ومركز ابداع مصر الرقمية الجيزة ؛ وذلك فى ضوء اهتمام الدولة بتحويل المبانى ذات القيمة التاريخية والثقافية إلى مراكز إبداع رقمى مع الحفاظ على الطراز المعمارى والقيمة التراثية لها.


وجاءت مصر من ضمن أفضل ٣ دول فى منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا فى جذب الاستثمارات للشركات التكنولوجية الناشئة.

-

  زيادة ميزانية التدريب خلال 10 سنوات بنحو 50 ضعفاً، فيما زاد أعداد المتدربين بنحو 150 ضعفا، لترتفع من 2600 متدرب بميزانية 32.5 مليون جنيه فى العام المالى 2014/2015 إلى 400 ألف متدرب بميزانية 1.7 مليار جنيه فى العام المالى الحالى.


إطلاق مبادرات أجيال مصر الرقمية لتكون مظلة لعدد من مبادرات بناء القدرات الرقمية المقدمة بالمجان لمختلف المراحل العمرية بدءا من الصف الرابع الإبتدائى وصولا لطلاب الجامعات والخريجين من مختلف الخلفيات الأكاديمية لتنمية مهاراتهم فى التخصصات الحديثة فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومنها الذكاء الاصطناعى، وعلوم البيانات، والأمن السيبرانى، والنظم المدمجة، والفنون الرقمية، وإدارة موارد المؤسسات وغيرها بما يتواكب مع متطلبات سوق العمل المحلى والعالمى. ويتم تنفيذ المبادرات بالتعاون مع عدد من كبرى الجامعات الدولية والشركات المحلية والعالمية المتخصصة فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

وتشمل أربع مبادرات وهى: مبادرة براعم مصر الرقمية، ومبادرة أشبال مصر الرقمية، ومبادرة رواد مصر الرقمية لطلاب الجامعات والخريجين من جميع التخصصات، ومبادرة بُناة مصر الرقمية.

وفى ضوء تنفيذ مبادرات أجيال مصر الرقمية؛ فقد تم توقيع مذكرات تفاهم مع 30 شركة محلية وعالمية لبناء القدرات الرقمية للملتحقين بهذه المبادرات

    إطلاق المنصة الرقمية لمعهد تكنولوجيا المعلومات للتعلم الإلكترونى "مهارة تك" وبلغ إجمالى المتدربين عبر المنصة أكثر من نصف مليون متدرب.

انشاء 12 مدرسة من مدارس WE للتكنولوجيا التطبيقية والتى تم إطلاقها بالتعاون مع والتعليم الفنى، وذلك فى محافظات القاهرة، والجيزة، والإسكندرية، والدقهلية، والسويس، والمنيا، والوادى الجديد، والقليوبية، وأسيوط، وقنا، والبحيرة، وجنوب سيناء. وتعد هى أول مدارس ذكية متخصصة فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وتهدف إلى إعداد جيل من العمالة الفنية القادر على المنافسة فى سوق العمل بأعلى معايير الكفاءة والجودة.


تم تنفيذ مشروع المناطق التكنولوجية فى كل من مدينة العرب بمحافظة الأسكندرية، ومدينة أسيوط الجديدة بمحافظة أسيوط، ومدينة السادات بمحافظة المنوفية، ومدينة بنى سويف الجديدة بمحافظة بنى سويف.

وتم دعم هذه المناطق بالبنية التحتية اللازمة لاستقبال كافة الأنشطة الخاصة بصناعة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والابتكار، وما يرتبط بها من أنشطة خدمية وإنتاجية أخرى وبخاصة تلك التى تتميز بقدرتها على تشغيل أعداد كبيرة من العاملين من خريجى الجامعات، وكذلك تحفيز الاستثمارات فى مجال صناعة الإلكترونيات والصناعات الداعمة للأنشطة المختلفة بالمشروع.

وحققت المناطق التكنولوجية الأربعة نسب أشغال تصل إلى 70%.


تنفيذ خطة عمل متكاملة من خلال الشركة باستثمارات 2.5 مليار دولار منذ 2018 لتطوير البنية التحتية للاتصالات فى كافة أنحاء الجمهورية اعتمادا على أحدث التقنيات العالمية فى هذا المجال والمتمثلة فى تكنولوجيا الألياف الضوئية. وقد أثمرت الجهود المبذولة لرفع كفاءة الإنترنت عن ارتفاع متوسط سرعة الانترنت الثابت أكثر من 10 أضعاف فى اخر 6 سنوات لتصل إلى 75.44 ميجابت/ ثانية في مايو. لتصبح مصر الأولى إفريقيا فى ترتيب سرعة الإنترنت الثابت مقارنة بالمركز الأربعين فى مطلع 2019 وذلك وفقا لشركة أوكلا العالمية

-      طرح رخصة الجيل الخامس للمشغلين فى مصر وحصول الشركة المصرية للاتصالات على الرخصة لتصبح أول مقدم لخدمات الجيل الخامس فى مصر.


  تنفيذ مشروع ربط كافة المبانى الحكومية البالغ عددها نحو 31.5 ألف مبنى حكومى على مستوى الجمهورية بشبكة الألياف الضوئية لضمان استقرار الخدمة واستمرارها حتى فى حال انقطاع الانترنت. وقد تم حتى الآن ربط نحو 20 ألف مبنى حكومى بهذه الشبكة. وجارى العمل على استكمال ربط باقى المباني.

   

طرح وتخصيص نطاقات ترددية جديدة للشركات المرخص لها بتقديم خدمات التليفون المحمول فى مصر حيث تم طرح 130 ميجاهرتز فى الحيز الترددى 2600 هرتز بإيرادات بلغت قرابة 2 مليار دولار. وذلك لرفع درجة جاهزية الشبكات لتقديم خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المستقبلية مع مراعاة معايير الجودة العالمية وعلى النحو الذى يواكب حجم الطلب المتزايد على خدمات الاتصالات بالسوق المصري، ويدعم عمليات التحول الرقمى وبناء مصر الرقمية.

وضع إطار تنظيمى لطرح تراخيص جديدة لإنشاء وتأجير أبراج الاتصالات اللاسلكية فى ظل التوجه إلى توسيع رقعة التغطية ورفع مستوى جودة الخدمات المقدمة عن طريق زيادة عدد الأبراج، لاستيعاب الزيادة المطردة فى اعداد المستخدمين فى السوق المصرى.

افتتاح 3 محطات إنزال للكابلات البحرية فى كل من رأس غارب، والزعفرانة، وسيدى كرير ليصل الإجمالى إلى 10 محطات لتعزيز البنية التحتية الدولية وضمان استمرارية وثبات الخدمة المقدمة للدول المستفيدة من خدمات الربط الدولى.

   الانتهاء من مسار طريق المرشدين الذى ظل يراود قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لمدة ٢٠ عاما وهو مسار لكابلات الألياف الضوئية لخدمات الإنترنت بين البحر الأحمر والبحر المتوسط وتم تنفيذه فى عام واحد فقط.

   تم مضاعفة المسارات الدولية العابرة لمصر عن طريق إضـافـة ٥ مسـارات جديدة بطول ٢٦٥٠ كيـلومتر خلال عاميـن مقابل ٦ مسارات بطول ٢٧٠٠ كيلومتر تم مدها ما قبل ٢٠۱٩ ليصل إجمالى المسارات العابرة لمصر لخدمة البيانات الدولية العابرة لمصر إلى ١١ مسار.

  تدشين الكابل البحرى الجديد المملوك بالكامل للشركة المصرية للاتصالات Red2Med الذى يبدأ من نقطة إنزال رأس غارب بمحافظة البحر الأحمر إلى محطة الانزال فى مدينة بورسعيد بالبحر المتوسط عبر المسار الذهبى فى طريق المرشدين (ICE)؛ حيث يعد الكابل أقصر وأسرع مسار لنقل البيانات بين الشرق والغرب وأكثرها تأمينًا.

  توقيع اتفاقية للربط البحرى الدولى بين مصر واليونان، واتفاقية أخرى لإنشاء أول كابل بحرى يربط مصر بألبانيا ومنها إلى منطقة البلقان وشرق ووسط أوروبا، واتفاقية لإنشاء أول كابل بحرى لربط الاتصالات بين الأردن ومصر منذ نحو 25 عاماً.

افتتاح أكبر مركز بيانات تجارى دولى فى مصر من خلال الشركة المصرية للاتصالات بكلفة إجمالية تصل إلى ٢.٨ مليار جنيه وتبلغ سعته الإجمالية ٢٤ ميجا وات.

  إصدار الإطار التنظيمى لتقديم خدمات انترنت الأشياء بجمهورية مصر العربية، والذى يعد من أهم ركائز الثورة الصناعية الرابعة حيث يتيح تشغيل منظومات المدن الذكية وخدماتها الرقمية كمنظومة المنازل، والعدادات الذكية، ومنظومة وسائل النقل الذكى.

إطلاق العديد من المبادرات لرفع مستوى رضا المستخدمين عن الخدمات المقدمة لهم والتى من أبرزها: مبادرة تقديم مزايا للمستخدمين عند دفع المصروفات الدراسية باستخدام المحافظ الإلكترونية، ومبادرة تشجيع عملاء المحافظ الإلكترونية على تفعيل المحفظة واستخدامها لتجنب غلقها، ومبادرة لكبار السن وحثهم على التسجيل واستخدام المحافظ الإلكترونية.


كذلك تطوير البريد المصرى وزيادة فروعه والتوسع فى الخدمات التى يقدمها بما يتواكب مع استراتيجية مصر الرقمية، ومتطلبات المواطنين، والتطور التكنولوجى العالمى؛ حيث تم التوسع فى فروع البريد واستحداث مكاتب البريد المتنقلة لاستخدامها فى أوقات الذروة لا سيما أوقات صرف المعاشات فضلا عن نشر الأكشاك البريدية؛ وعلى مدار 5 سنوات تم إضافة أكثر من 700 منفذ جديد للخدمات البريدية تشمل 83 كشك بريدى و130 مكتب بريد متنقل بريد، ليصل إجمالى منافذ البريد إلى 4635 منفذ على مستوى الجمهورية، منهم 3840 منفذ بريد تم تطويره وتزويده بأحدث الحلول التكنولوجية المتطورة تتضمن 124 مكتب بمجمعات الخدمات بقرى حياة كريمة.


 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا