بدأ مزارعو المدينة المنورة حصاد التمور بعد اكتمال نضوج واستواء ثمار النخيل للموسم الزراعي 1446 هـ.
وقد مرت عملية نضوج التمور بعدة مراحل وهي التلقيح، ثم السربان وهو عبارة عن تخفيف الثمر في العذوق، وكذلك التكميم وهو تغطية الثمار عن حرارة الشمس بعد تعديلها على "السعف" وصولاً إلى مرحلة الحصاد.
وأشار إلى أن الأبحاث الحديثة شددت على أن حفظ التمور في درجة حرارة 4 مئوية لمده 6 أشهر ليس فقط تحافظ على الثمار بل تزيد القيمة الغذائية بتزايد الفينولات وهي من أهم مضادات الأكسدة في تلك الثمار، بل وتتضاعف للضعف بعد مرور سنة من الحفظ.
وبين "الردادي" أن تمور المملكة نتيجة لما تتعرض له من شدة حرارة الشمس، تكتسب مزيدًا من الفينولات كنوع من المحافظة على البقاء وسط الظروف الصعبة وذلك حسب أبحاث علمية في هذا الشأن.
وأوضح أن مما يميز التمر تناوله في ثلاث مراحل مختلفه من النضج وهي الزهو عندما يصبح لون الثمار أصفر أو أحمر حسب نوع الثمرة ومرحلة اكتمال النمو، والرطب عندما يصبح الطرف الداخلي للثمرة ًّطريا ً وليناً، والتمر عند النضج الكامل للثمار، إذ تصبح الثمرة ً كاملة لينة وطرية وأيضًا يمكن تناوله في صورة لينة أو جافة.
وذكر أن أول أصناف التمور التي يشهدها سوق المدينة المنورة هذه الأيام، هي العجوة والصقعي والمجدول وآخرها الصفاوي والعنبرة والبرني والشلبي.
وقد مرت عملية نضوج التمور بعدة مراحل وهي التلقيح، ثم السربان وهو عبارة عن تخفيف الثمر في العذوق، وكذلك التكميم وهو تغطية الثمار عن حرارة الشمس بعد تعديلها على "السعف" وصولاً إلى مرحلة الحصاد.
موسم حصاد تمور المدينة المنورة
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية التعاونية للتمور بالمدينة المنورة عبد الله بن عبدالعزيز الردادي، إن حصاد النخيل وما بعد الحصاد يُعد من أهم الخطوات التي تضمن سلامة المنتج النهائي.وأشار إلى أن الأبحاث الحديثة شددت على أن حفظ التمور في درجة حرارة 4 مئوية لمده 6 أشهر ليس فقط تحافظ على الثمار بل تزيد القيمة الغذائية بتزايد الفينولات وهي من أهم مضادات الأكسدة في تلك الثمار، بل وتتضاعف للضعف بعد مرور سنة من الحفظ.
وبين "الردادي" أن تمور المملكة نتيجة لما تتعرض له من شدة حرارة الشمس، تكتسب مزيدًا من الفينولات كنوع من المحافظة على البقاء وسط الظروف الصعبة وذلك حسب أبحاث علمية في هذا الشأن.
تمور المدينة المنورة
ولفت إلى أن هذه البوليفينولات تُعد أعجوبة وهبة من الله تعالى تقي وتحارب الكثير من الأمراض.وأوضح أن مما يميز التمر تناوله في ثلاث مراحل مختلفه من النضج وهي الزهو عندما يصبح لون الثمار أصفر أو أحمر حسب نوع الثمرة ومرحلة اكتمال النمو، والرطب عندما يصبح الطرف الداخلي للثمرة ًّطريا ً وليناً، والتمر عند النضج الكامل للثمار، إذ تصبح الثمرة ً كاملة لينة وطرية وأيضًا يمكن تناوله في صورة لينة أو جافة.
وذكر أن أول أصناف التمور التي يشهدها سوق المدينة المنورة هذه الأيام، هي العجوة والصقعي والمجدول وآخرها الصفاوي والعنبرة والبرني والشلبي.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.