كتبت -مروة الغول

قال المهندس كريم بدوى، وزير البترول، إن هناك عدد من التحديات التى واجهت القطاع خلال الفترة الماضية موضحة أليات العمل والحلول لتلك التحديات وتضمنت الأتى:

1- زيادة مستحقات شركاء الإنتاج والاستكشاف من تزايد مستحقات الشركاء مما أثر سليا على أنشطة الاستكشاف والإنتاج خلال آخر (30) شهرا وكذلك أسعار الطاقة عالميا وسعر الصرف خلال آخر (20) شهرًا، لافتا إلى أن الآليات تضمنت الالتزام بآلية سداد دورى الإملاك الشركاء يتدفقات نقدية مستقرة وإتمام سداد المستحقات على المدى القريب.

أما فيما يتعلق بالتحدى الثانى فتضمن تناقص الإنتاج المحلى تناقص إنتاج الغاز الطبيعى بنسبة 25% خلال آخر عامين وتناقص انتاج الزيت بمعدل 10%، لافتا إلى أن الآلية تضمنت العمل على تكثيف أنشطة البحث والاستكشاف من خلال طرح فرص استثمارية جديدة وسرعة تنمية الاكتشافات الجديدة من خلال حزمة الحوافز المقدمة للشركاء.

وتابع الوزير، أن التحديات التى واجهت القطاع تضمنت ارتفاع الاستهلاك المحلى وارتفاع مستويات استهلاك الغار الطبيعى بالقطاعات المختلفة بمتوسط 14% هذا العام، مشيرًا إلى أن الآليه والحلول تضمنت التعاون مع مختلف المؤسسات بالدولة للتنويع مزيع الطاقة وخفض استهلاك الوقود الأحفورى تكثيف العمل على مبادرات كفاءة استهلاك الطاقة.

وذكر الوزير، أن الفجوة بين سعر المنتجات والتكلفة وتضمنت 21-25% الفجوة بين سعر بيع البنزين وتكلفة الحصول عليه أصبحت 11% 15%.

42% القجرة من سعر بيع السولار وتكلفة الحصول عليه اصبحت31%. اتباع آلية إعادة تسعير دورية لخفض الفجوة بين سعر البيع وتكلفة الإنتاج، موضحا أن آليه الخل تضمنت استمرار العمل على خفض تكاليف الإنتاج وتقليل الاستيراد ومبادرات تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعى مع إجراءات سداد ميسرة.