وأضافت راكيل أن الزيارة ستركز كذلك على تعزيز التعاون الأمني بين البلدين، مشيرة إلى أن المحادثات ستشمل قضايا الدفاع، والوضع في بحر الصين الجنوبي، وإمكانية نشر أصول عسكرية في المنطقة.
وقالت: «نأمل في التوصل إلى اتفاق تجاري ثنائي أو تفاهم تجاري متبادل يكون مقبولاً ومفيداً للطرفين، وسنواصل التأكيد على أنه لكي تكون الفلبين شريكاً قوياً للولايات المتحدة، علينا أن نكون أقوى اقتصادياً أيضاً»، بحسب «بلومبرج».
تأتي زيارة «ماركوس»، الذي من المقرر أن يكون أول رئيس من جنوب شرق آسيا يزور ترمب خلال ولايته الثانية، بعد أن رفعت الإدارة الأمريكية الرسوم الجمركية على صادرات الفلبين للولايات المتحدة إلى 20% من 17% بدءاً من أغسطس.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.