حددت وزارة التعليم الحد الأعلى لعدد الأطفال داخل الفصل الواحد في مرحلة رياض الأطفال ب30 طفلًا، وفقًا للضوابط التنظيمية الجديدة الصادرة ضمن "الإصدار الأول لعام 2025م"، في خطوة تهدف إلى رفع كفاءة البيئة التعليمية وتقديم تجربة تربوية متكاملة في مرحلة التأسيس الأولى.
وأوضحت الوزارة أن التنظيمات الجديدة شملت تحديد نصاب المعلمات بشكل دقيق بحسب الفئة العمرية للطفل، إذ تتولى المعلمة الواحدة مسؤولية 10 أطفال للفئة العمرية من ثلاث سنوات إلى أقل من أربع، و13 طفلًا لمن تتراوح أعمارهم بين أربع سنوات إلى أقل من خمس، و15 طفلًا للذين تبلغ أعمارهم خمس سنوات إلى أقل من ست سنوات. كما أتيح ضم مساعدة معلمة عند الحاجة، شرط عدم إنشاء فصل إضافي، لضمان الاستغلال الأمثل للكوادر التعليمية.
وأُقرّت معايير خاصة لمعلمات التربية الخاصة، حيث تم تخصيص 3 أطفال لكل معلمة في المستوى الأول، و4 أطفال في كل من المستويين الثاني والثالث، مع الأخذ في الاعتبار استثناء الطفل ذي الإعاقة بما لا يتجاوز سنتين إضافيتين في كل مستوى، وفق شروط القبول المعتمدة.
وذكرت الوزارة أن هذه المرحلة تُعد ركيزة أساسية في النظام التعليمي، وتسهم في تجسيد السياسات التعليمية الوطنية من خلال بناء شخصية الطفل في جوانبها المعرفية والجسدية والنفسية، بالإضافة إلى تهيئته للانتقال السلس إلى المرحلة الابتدائية، ضمن بيئة تعليمية تراعي خصائصه وتلبي احتياجاته النمائية.
وتطرقت الضوابط التنظيمية إلى 11 هدفًا رئيسًا، من أبرزها تنمية قدرات الطفل في مختلف المجالات، وتعزيز هويته الوطنية، وترسيخ القيم الإسلامية، وتوفير محتوى علمي وأنشطة تعليمية تتناسب مع مرحلته العمرية، فضلًا عن الاهتمام بالتغذية والنشاط البدني، وتقديم بيئة محفزة تضمن الشمولية والعدالة لجميع الأطفال.
وأكدت الوزارة أن هذه المعايير تعكس التزامها بتجويد مخرجات رياض الأطفال، وتهيئة بنية تحتية تعليمية تسهم في بناء أجيال مؤهلة وقادرة على المساهمة الفاعلة في تنمية المجتمع، من خلال شراكة فاعلة بين الأسرة والمؤسسات التعليمية والمجتمع المحلي.
وأوضحت الوزارة أن التنظيمات الجديدة شملت تحديد نصاب المعلمات بشكل دقيق بحسب الفئة العمرية للطفل، إذ تتولى المعلمة الواحدة مسؤولية 10 أطفال للفئة العمرية من ثلاث سنوات إلى أقل من أربع، و13 طفلًا لمن تتراوح أعمارهم بين أربع سنوات إلى أقل من خمس، و15 طفلًا للذين تبلغ أعمارهم خمس سنوات إلى أقل من ست سنوات. كما أتيح ضم مساعدة معلمة عند الحاجة، شرط عدم إنشاء فصل إضافي، لضمان الاستغلال الأمثل للكوادر التعليمية.
وأُقرّت معايير خاصة لمعلمات التربية الخاصة، حيث تم تخصيص 3 أطفال لكل معلمة في المستوى الأول، و4 أطفال في كل من المستويين الثاني والثالث، مع الأخذ في الاعتبار استثناء الطفل ذي الإعاقة بما لا يتجاوز سنتين إضافيتين في كل مستوى، وفق شروط القبول المعتمدة.
وذكرت الوزارة أن هذه المرحلة تُعد ركيزة أساسية في النظام التعليمي، وتسهم في تجسيد السياسات التعليمية الوطنية من خلال بناء شخصية الطفل في جوانبها المعرفية والجسدية والنفسية، بالإضافة إلى تهيئته للانتقال السلس إلى المرحلة الابتدائية، ضمن بيئة تعليمية تراعي خصائصه وتلبي احتياجاته النمائية.
وتطرقت الضوابط التنظيمية إلى 11 هدفًا رئيسًا، من أبرزها تنمية قدرات الطفل في مختلف المجالات، وتعزيز هويته الوطنية، وترسيخ القيم الإسلامية، وتوفير محتوى علمي وأنشطة تعليمية تتناسب مع مرحلته العمرية، فضلًا عن الاهتمام بالتغذية والنشاط البدني، وتقديم بيئة محفزة تضمن الشمولية والعدالة لجميع الأطفال.
وأكدت الوزارة أن هذه المعايير تعكس التزامها بتجويد مخرجات رياض الأطفال، وتهيئة بنية تحتية تعليمية تسهم في بناء أجيال مؤهلة وقادرة على المساهمة الفاعلة في تنمية المجتمع، من خلال شراكة فاعلة بين الأسرة والمؤسسات التعليمية والمجتمع المحلي.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.