نظم عبدالله بلحيف النعيمي أبياتاً شعرية بمناسبة زيارة الرئيس اللبناني جوزيف عون للإمارات، أكد فيها أن لبنان شمس ساطعة في محيطها العربي، ولا نريد لنورها أن يخفت، وقال فيها:عُودي لِصَفِّ العُرْبِ بَيْرُوتُعُودي وَزِيدِي مَجْدَنا صوتاعُودي لِقَلْبٍ زَادَهُ ألَمٌلا نبتغي -لُبْنَانَنا- صمتاالخَوْفُ مِنْ أَعْدَاءِ أُمَّتِنَاأَعْدَاؤُنا تَبْغِي لَنَا حتَّاوَاليَوْمَ زَالَ الهَمُّ عن وَطَنِيوالعِزُّ لاحَ ليدفعَ الموتاعُودي، فَإِنَّ الوَعْدَ في بَلَدِيدِينٌ عظيمٌ وحَّدَ الشتَّىوالشَّمْسُ تنشِرُ نُورَها حللاًتَحْمِي بِلادَ العُرْبِ والسَّمتاابنُ العُرُوبَةِ شامِخٌ أَبَدًارغْمَ المَآسِي يحرسُ البيتاما أنتِ إلَّا نجمةٌ سطعَتْلا، لا نريدُ لنورِها خفتاأبدعْتِ والأيامُ شاهدةٌللناسِ كنتِ الماءَ والزيتاعودي إلى مجدٍ نهيمُ بهِيا ليتَ عوْدَ المجدِ، يا ليتا