من المقرر أن يبدأ فريق صيني، بقيادة متحف شنغهاي، مشروعاً بحثياً أثرياً مشتركاً مع مصر، في أكتوبر المقبل، عند أطلال معبد سخمت على الضفة الغربية لنهر النيل. ويعد المعبد جزءاً من موقع ممفيس الأثري العتيق، الذي يعود تاريخه إلى أكثر من 5100 عام، وكان يمثل آنذاك عاصمة لمصر القديمة وموطن بتاح، وأفادت صحيفة «ساوث تشاينا مورنينغ بوست»، أمس، بأن هذا التعاون يمثل بالنسبة لبكين مسعى أكاديمياً، وتعزيزاً للعلاقات الثنائية بين البلدين. ويقول خبراء دوليون إن من الممكن أن تقدم مشاركة الصين رؤى جديدة في التاريخ المصري، وأن «تتحدى هيمنة الغرب طويلة الأمد على علم المصريات»، بحسب ما أوردته الصحيفة الصينية. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news Share فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App