طرح المركز الوطني لإدارة النفايات ”موان“ لائحة الضوابط والأدلة الفنية لإدارة نفايات المسالخ عبر منصة ”استطلاع“ بهدف توفير الدعم والإرشاد الفني للعديد من أصحاب المصلحة من منتجي ومقدمي خدمات ومستثمري قطاع ﺇدارة النفايات.
وأوضحت اللائحة أحجام مرافق المسالخ والتي تتمثل في مرافق صغيرة تعالج بضع عشرات من الحيوانات يومياً «مثل طبليات الذبح وحظائر الذبح»، ومسالخ متوسطة الحجم تُعالج ما يصل إلى 500 ذبيحة يوميًا، ومجمعات صناعية ضخمة «يُشار إليها عادةً بلفظ ”المجازر“» التي يمكنها معالجة آلاف الحيوانات في الساعة الواحدة.
وتتضمن نفايات المسالخ روث فناء الماشية «الحظائر / السياج»، ومحتويات الأمعاء التي تتكون من العشب والحبوب المهضومة جزئياً، وما إلى ذلك، وفضلات الذبيحة والدهون والدم والعظام والإهاب والجلود والأعضاء الداخلية، وما إلى ذلك.
ولفت اللائحة إلى تقسيم النفايات إلى مواد أولية: يتم الحصول عليها من الحيوانات مباشرة «مثل الإهاب والجلود»، ومواد ثانوية: يتم اشتقاقها من المواد الأولية «مثل الجيلاتين من العظام».
وألزمت المشغلين في هذه الحال باتخاذ جميع الخطوات الضرورية لتأكيد موت الحيوان لأسباب طبيعية أو بسبب حادث أو مرض، واتباع التدابير الوقائية لضمان عدم وقوع المزيد من الحوادث مستقبلًا. إذا حُدد السبب على أنه مرض؛ يجب إجراء الفحوصات لتقييم إمكانية انتقال العدوى إلى حيوانات أخرى، والتهديد المحتمل على صحة الإنسان.
ويُعد الاستخلاص هو الطريقة المُوصَى بها للتخلص من الماشية النافقة، لكن في الحالات التي لا يكون فيها الاستخلاص أحد الخيارات، تُستخدم مرادم النفايات التجارية والتسميد. وقد لا ينطبق هذا على الحيوانات النافقة التي تعتبر ناقلة للعدوى أو مُعدية.
وتشير الفئة الثانية إلى مواد عالية الخطورة، تتمثل الروث وذرق الطيور غير المعدني ومحتوى القناة الهضمية، والمنتجات ذات الأصل الحيواني التي تحتوي على متبقيات عقاقير وملوثات بيطرية، إذا تجاوزت المستويات المسموح بها، والحيوانات النافقة وأجزاؤها بطريقة أخرى غير الذبح بقصد الاستهلاك البشري، والحيوانات المقتولة للقضاء على أي أمراض وبائية.
أما الفئة الثالثة فتشير إلى مواد منخفضة الخطورة وتضم أجزاء الحيوانات المذبوحة غير المعدة للاستهلاك البشري لأسباب تجارية، وأجزاء الحيوانات المذبوحة المرفوضة باعتبارها غير صالحة، للاستهلاك البشري ولكن لا تظهر عليها أي علامات مرضية، والإهاب والجلود والدم والحوافر والقرون والريش الناتجة عن الحيوانات المذبوحة الصالحة للاستهلاك البشري، والعظام المشفّاة والدهون المجففة الناتجة من منتجات للاستهلاك الآدمي.
واشترطت تجهيز جميع المرافق بغرف لتغيير الملابس ومراحيض للنظافة الشخصية ومكان آمن لتناول الأطعمة والمشروبات، ونظام اتصالات أو إنذار داخلي قادر على توفير تعليمات أو تحذيرات فورية في حالات الطوارئ لجميع الموظفين.
وألزمت بتوفير طفايات حرائق وأجهزة إطفاء آلية ورشاشات المياه، وتوفير غرفة للطوارئ والإسعافات الأولية.
وأوضحت اللائحة أحجام مرافق المسالخ والتي تتمثل في مرافق صغيرة تعالج بضع عشرات من الحيوانات يومياً «مثل طبليات الذبح وحظائر الذبح»، ومسالخ متوسطة الحجم تُعالج ما يصل إلى 500 ذبيحة يوميًا، ومجمعات صناعية ضخمة «يُشار إليها عادةً بلفظ ”المجازر“» التي يمكنها معالجة آلاف الحيوانات في الساعة الواحدة.
تنظيم نفايات المسالخ في السعودية
وبالنسبة للدواجن، تختلف الأرقام قليلًا، من مرفق صغير «مطبخ أو مطعم» يُعالج ما لا يقل عن 50 طائرًا يوميًا، إلى مرفق متوسط يُعالج ما يصل إلى 10,000 طائرًا يوميًا، ومرفق كبير يُعالج أكثر من 10,000 طائرًا يوميًا.أخبار متعلقة
ولفت اللائحة إلى تقسيم النفايات إلى مواد أولية: يتم الحصول عليها من الحيوانات مباشرة «مثل الإهاب والجلود»، ومواد ثانوية: يتم اشتقاقها من المواد الأولية «مثل الجيلاتين من العظام».
طريقة التعامل الصحيحة مع الحيوانات
وبيّنت اللائحة طريقة التعامل الصحيحة مع الحيوانات قد تموت في أثناء نقلها إلى مرفق الذبح أو بالحظائر في أثناء انتظار الذبح.وألزمت المشغلين في هذه الحال باتخاذ جميع الخطوات الضرورية لتأكيد موت الحيوان لأسباب طبيعية أو بسبب حادث أو مرض، واتباع التدابير الوقائية لضمان عدم وقوع المزيد من الحوادث مستقبلًا. إذا حُدد السبب على أنه مرض؛ يجب إجراء الفحوصات لتقييم إمكانية انتقال العدوى إلى حيوانات أخرى، والتهديد المحتمل على صحة الإنسان.
ويُعد الاستخلاص هو الطريقة المُوصَى بها للتخلص من الماشية النافقة، لكن في الحالات التي لا يكون فيها الاستخلاص أحد الخيارات، تُستخدم مرادم النفايات التجارية والتسميد. وقد لا ينطبق هذا على الحيوانات النافقة التي تعتبر ناقلة للعدوى أو مُعدية.
لائحة نفايات المسالخ في السعودية
وصنفت اللائحة نفايات المسالخ إلى 3 فئات الأولى تحمل موادًا شديدة الخطورة، تتعلق بالحيوانات المشتبه في إصابتها أو المصابة بمرض اعتلال الدماغ الإسفنجي المعدي، أو مواد ذات أصل حيواني تحتوي على متبقيات ملوثات بيئية.وتشير الفئة الثانية إلى مواد عالية الخطورة، تتمثل الروث وذرق الطيور غير المعدني ومحتوى القناة الهضمية، والمنتجات ذات الأصل الحيواني التي تحتوي على متبقيات عقاقير وملوثات بيطرية، إذا تجاوزت المستويات المسموح بها، والحيوانات النافقة وأجزاؤها بطريقة أخرى غير الذبح بقصد الاستهلاك البشري، والحيوانات المقتولة للقضاء على أي أمراض وبائية.
أما الفئة الثالثة فتشير إلى مواد منخفضة الخطورة وتضم أجزاء الحيوانات المذبوحة غير المعدة للاستهلاك البشري لأسباب تجارية، وأجزاء الحيوانات المذبوحة المرفوضة باعتبارها غير صالحة، للاستهلاك البشري ولكن لا تظهر عليها أي علامات مرضية، والإهاب والجلود والدم والحوافر والقرون والريش الناتجة عن الحيوانات المذبوحة الصالحة للاستهلاك البشري، والعظام المشفّاة والدهون المجففة الناتجة من منتجات للاستهلاك الآدمي.
حماية العمال من المواد الخطرة
وتكفل اللائحة حماية العمال من المواد الخطرة من مختلف الأنواع، والأخطار البيولوجية أو المُعدية، والآلات التي تعمل بالكهرباء.واشترطت تجهيز جميع المرافق بغرف لتغيير الملابس ومراحيض للنظافة الشخصية ومكان آمن لتناول الأطعمة والمشروبات، ونظام اتصالات أو إنذار داخلي قادر على توفير تعليمات أو تحذيرات فورية في حالات الطوارئ لجميع الموظفين.
وألزمت بتوفير طفايات حرائق وأجهزة إطفاء آلية ورشاشات المياه، وتوفير غرفة للطوارئ والإسعافات الأولية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.