ونقلت وكالة «إسنا» عن المبعوث الإيراني إلى الاجتماع السابق في جنيف كاظم غريب آبادي، قوله: إن الاجتماع سيكون «مشاورات وليس مفاوضات».
ويأتي الاجتماع المرتقب قبل نحو أسبوع من عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب، مهندس سياسة «الضغوط القصوى» على إيران خلال ولايته الأولى (2017-2021)، إلى البيت الأبيض.
وتبنت فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة إلى جانب الولايات المتحدة في نوفمبر الماضي قراراً يدين إيران لعدم تعاونها في الملف النووي، خلال مجلس حكّام الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وردت طهران بتشغيل أجهزة طرد مركزي إضافية لمواصلة تخصيب اليورانيوم، في إطار برنامجها النووي.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.