بدعم من فريق دعم وتطوير وتمكين الباعة الجائلين في وزارة البلديات والإسكان، اختتمت أمانة الأحساء مبادرة "بسطة خير السعودية" والتي أقيمت في منتزه الملك عبدالله البيئي، بمشاركة أكثر من 30 أسرة من الفئات المستهدفة بالدعم.
وأسهمت المبادرة في جذب الأهالي والزائرين، كونها فعالية مجتمعية رمضانية تُقدم تجربة تسوق مختلفة في بيئة منظمة وداعمة للباعة الجائلين، وعُرض من خلالها العديد من المنتوجات المحلية مثل المأكولات الشعبية والمشغولات اليدوية والمنتجات التراثية السعودية، إلى جانب تقديم الفعاليات والبرامج والأنشطة المصاحبة.
وأبان أمين الأحساء المهندس عصام بن عبداللطيف الملا أن مبادرة "بسطة خير السعودية" كان لها الأثر في تعزيز مستهدفات أمانات المملكة مجتمعياً في هذا الشهر الفضيل في دعم الفئات المستحقة وفق معايير واضحة، بدعم من فريق دعم وتمكين الباعه الجائلين بوزارة البلديات والإسكان، بتوجيهات معالي الوزير الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل.
وأضاف الملا: "المبادرة أوجدت بيئة عمل منظمة وأسهمت في تطوير الجانب الإداري والتشغيلي، لإعادة التعريف بمفهوم البائع الجائل، ورفع مستوى الوعي المجتمعي حول أهمية دعم الباعة الجائلين ممن يُمارسون بيع مختلف المنتجات وتقديم الخدمات في مواقع محددة مصرحة من قبل الأمانات والبلديات التابعة لها كالبسطات الثابتة، والعربات المتنقلة، والأكشاك وجميع منافذ البيع المرخصة".
دعم الفئات المستحقة
وتأتي المبادرة ضمن الجهود الحكومية لدعم الفئات المستهدفة من الباعة الجائلين «العاطلين عن العمل، كبار السن، الأرامل، المستفيدين من الضمان الاجتماعي، أسر السجناء».وأسهمت المبادرة في جذب الأهالي والزائرين، كونها فعالية مجتمعية رمضانية تُقدم تجربة تسوق مختلفة في بيئة منظمة وداعمة للباعة الجائلين، وعُرض من خلالها العديد من المنتوجات المحلية مثل المأكولات الشعبية والمشغولات اليدوية والمنتجات التراثية السعودية، إلى جانب تقديم الفعاليات والبرامج والأنشطة المصاحبة.
وأبان أمين الأحساء المهندس عصام بن عبداللطيف الملا أن مبادرة "بسطة خير السعودية" كان لها الأثر في تعزيز مستهدفات أمانات المملكة مجتمعياً في هذا الشهر الفضيل في دعم الفئات المستحقة وفق معايير واضحة، بدعم من فريق دعم وتمكين الباعه الجائلين بوزارة البلديات والإسكان، بتوجيهات معالي الوزير الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل.
وأضاف الملا: "المبادرة أوجدت بيئة عمل منظمة وأسهمت في تطوير الجانب الإداري والتشغيلي، لإعادة التعريف بمفهوم البائع الجائل، ورفع مستوى الوعي المجتمعي حول أهمية دعم الباعة الجائلين ممن يُمارسون بيع مختلف المنتجات وتقديم الخدمات في مواقع محددة مصرحة من قبل الأمانات والبلديات التابعة لها كالبسطات الثابتة، والعربات المتنقلة، والأكشاك وجميع منافذ البيع المرخصة".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.