وأكمل، أن أبرز مؤشرات ذلك الاضطراب تشمل عدم التفاعل مع الآخرين وعدم التواصل اللفظي والبصري والبكاء والصراخ وعدم رغبة الطفل في تغيير الأنشطة اليومية؛ مما يستدعي الفحص لدى طبيب مختص.