وفي مشهد بصري حمل رمزية بالغة، ترافقت الصورة مع عبارة «وعد.. فأوفى»، وتحولت الصورة إلى أيقونة تعكس التزاماً لا يتبدد، ووفاءً يتجاوز المواقف إلى عمق القرار السياسي.
في شوارع حائل، تكرّست الرسالة عبر شاشات عرض ضخمة، واختار الناس أن يقرأوا المشهد على أنه أكثر من احتفاء؛ بل تأكيد بأن صوت الرياض لا يصدر إلا من وعي، ولا يتحرك إلا نحو الفعل. واختصرت الصورة التحوّل، وجسدت انتقال السعودية إلى صانعة للمراحل ومهندسة للتوازنات.
اليد التي وُضعت على القلب، حملت شعباً بأكمله، وجسدت ميثاقاً غير مكتوب بين القيادة والمجتمع. في كل زاوية من المدينة، تكررت الرسالة ذاتها: «هذا هو القائد (ولي العهد) الذي منح التاريخ فرصة جديدة للكتابة».
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.