ترفضهم اللغة وهم يضعون الأهلي بين جمل لا تشبهه فيلجأون إلى نسب ما له لأنديتهم ويتورطون مع نصٍّ يحاكم من تجنّوا عليه.
الملكي.. النخبوي.. الراقي.. القلعة هي للأهلي، ومن حاول أن يأخذ منها لقباً ليمنحه ناديه فسترتد عليه فعلته، يتحول إلى ضحية لمن يمرون على شططه.
آسيا اليوم تعرف بطلها، وتعرف من حصد كل ألقابها في عام، ومن يزوّر في هذه الحالة سيجلد من جيل ضد الجهل والتجهيل.
الأهلي الذي بيننا اليوم بتاجه الآسيوي هو صناعة مدرج، وليس مثل غيره تسول الدعم، أو تقدم الصورة جمهوره ينثرون الدموع طلباً للعون والمعونة.
أخبار ذات صلة
فاز الاتحاد وباركنا له، ووجدنا من إعلامه المغبون من ذهب للنخبة وسيدها فضحكت، وقلت لصديقي الاتحادي ماذا ترى؟ ماذا تسمع؟ فقال بسخرية: «الله يخارجنا»..!
أخيراً؛ «لو يصير اللي يصير الكبير يبقى كبير»، فهذه نزف مشاعر واعتداد مدرج بعشقه الذي لم ينحني للعاصفة، ولذلك تفاصيل لا تجدها إلا في إرثنا وموروثنا الأهلاوي.
اليوم تجد كل الأعمار في مدرجات الأهلي وعلى امتداد الوطن، وهذا يؤكد عمق العلاقة بين الأهلي وعشاقه.
هذا الإرث وهذا الشغف هما مَنْ وضعا الأهلي على قمة أكبر قارة في العالم، وترك للآخرين ترديد «اللعبوا وإلا سرينا».
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.