وتكتسب هذه الزيارة أهميتها كونها تأتي بعد رفع العقوبات، ما يبرهن الموقف الصلب لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي جلب لسورية دعماً دولياً غير مسبوق بقيادة أمريكا، بعد أن أعلن ترمب من قلب الرياض قراراً تاريخياً يقضي برفع العقوبات عن سورية الشقيقة، وهو ما قوبل بارتياح تام من الشعب السوري، الذي لن ينسى للمملكة هذا الموقف التاريخي.
أخبار ذات صلة
وتبقى المملكة العون والسند لسورية إلى أن تستعيد كامل أمنها واستقرارها، وبما يسهم في تنميتها الشاملة، ويحقق آمال وتطلعات الشعب السوري الشقيق، الذي يستحق الحياة الكريمة بعد أن عانى كثيراً إبان حقبة الرئيس المخلوع بشار الأسد.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.