أجمع المتحدثون أن استثمار المملكة العربية السعودية في القطاع الثقافي يُعزِّز حضورها العالمي، وفرصة نوعية لصناعة المستقبل، خصوصاً أن السعودية تضع على صدارة أولياتها الاستثمار في الإبداع والفنون والآداب والفكر. وعززت دورها في الثقافة بمختلف أشكالها بما تمتلكه من مقومات كبيرة في التراث والأصالة والآداب والفنون، والعمل على توظيفها بسياسات وبرامج داعمة وبتأهيل الكوادر الوطنية.
لقد شكلت الثقافة رقماً بارزاً في الناتج المحلي، وغنيٌّ عن القول إن الاستثمار في قطاعاتها يستند إلى توازن سليم بين التخطيط الدقيق والتنفيذ الناجز لفتح المجال واسعاً أمام المبدعين والمبتكرين وإشراكهم في البناء وصنع القرار.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.