ويأتي ذلك بعد مشاركة الراجحي وملاحه تيمو غوتشالك الذي يجلس الى جانبه في مقصورة القيادة في راليين تأهيليين هما باها شاريش ورالي البرتغال، ضمن خطة استعادة لياقته البدنية بعد الحادث الذي تعرّض له في رالي باها الأردن بتاريخ 25 أبريل الماضي، حيث مثّلت تلك المشاركات مرحلة مهمة في عودته التدريجية إلى المنافسة والتحمل البدني العالي. وقال الراجحي: "الحمد لله أشعر أنني في وضع ممتاز، ورالي المغرب هو محطة مهمة لاختبار الجاهزية الكاملة قبل داكار. هدفي أن أختبر كل شيء بدقة، من اللياقة إلى الانسجام مع السيارة والفريق. لنبدأ موسم 2026 ونحن في أعلى جاهزية ممكنة.”