بين االوقت والخوف؛ تنافس كبير واقتراب شديد.. نريد الوقت ونخاف أن يسرقنا، يسرق أجمل لحظاتنا، يسرق كل ما نملك ومن نحب.. وفي لحظة إدراك ووعي؛ نجد أن الوقت لم يعد يقيس حياتنا، ولا يحضنها بلطف.
كنت أظن أن الوقت يسرقني في ظلمة الليل وشمس النهار، فاكتشفت أنني أسرقه أيضاً.. يسرقني من العجلة، من القلق، من الألم، وظنون الآخرين.. يعيدني إلى صمتي وهدوء عقلي.. ولكني تيقنت أن الوقت هو قدري، فكما استلمت لحركته وجدت أنني أتحرر من فكرة الحرب معه.. أصبحت متناغمة مع كل ما يحدث في اللحظة بثبات.
يمر الوقت أحياناً لكي يرينا ما لم نكن نراه.. وأحياناً أخرى لنعرف أننا لم نعد بحاجة لأن نكون كما كنا.. ذلك الوقت الذي نخافه هو ذاته ما يعيد ترتيب ما تبعثر منا.. فالعمل مع الوقت وليس ضده يفتح أبواباً كثيرة اعتقدت أنها لن تفتح، ولكنها فُتحت بأمر الله عز وجل.
تذكر أن الوقت هو المساحة التي يُختبر فيها إيماننا، هل فعلاً شكرت الله على اللحظة أم ما زلت عالقاً في مكان ما؟.. كل ما عليك هو أن تعيش وتدرك نعمة الله، فوقتك لم يخلق لك لكي تسرقه ويسرقك، وإنما كي تنساب معه كما ينساب الماء في النهر ويجري.
كنت أظن أن الوقت يسرقني في ظلمة الليل وشمس النهار، فاكتشفت أنني أسرقه أيضاً.. يسرقني من العجلة، من القلق، من الألم، وظنون الآخرين.. يعيدني إلى صمتي وهدوء عقلي.. ولكني تيقنت أن الوقت هو قدري، فكما استلمت لحركته وجدت أنني أتحرر من فكرة الحرب معه.. أصبحت متناغمة مع كل ما يحدث في اللحظة بثبات.
يمر الوقت أحياناً لكي يرينا ما لم نكن نراه.. وأحياناً أخرى لنعرف أننا لم نعد بحاجة لأن نكون كما كنا.. ذلك الوقت الذي نخافه هو ذاته ما يعيد ترتيب ما تبعثر منا.. فالعمل مع الوقت وليس ضده يفتح أبواباً كثيرة اعتقدت أنها لن تفتح، ولكنها فُتحت بأمر الله عز وجل.
تذكر أن الوقت هو المساحة التي يُختبر فيها إيماننا، هل فعلاً شكرت الله على اللحظة أم ما زلت عالقاً في مكان ما؟.. كل ما عليك هو أن تعيش وتدرك نعمة الله، فوقتك لم يخلق لك لكي تسرقه ويسرقك، وإنما كي تنساب معه كما ينساب الماء في النهر ويجري.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.