كتب محمد غنيم تصوير ماهر اسكندر
الجمعة، 18 يوليو 2025 12:00 متمر علينا اليوم ذكرى ترُسِيمَ البابا شنودة الثالثا راهبًا باسم (انطونيوس السرياني) وذلك في يوم السبت 18 يوليو 1954، حيث قال قداسته أنه وجد في الرهبنة حياة مليئة بالحرية والنقاء،ومن عام 1956 إلى عام 1962 عاش قداسته حياة الوحدة في مغارة تبعد حوالي 7 أميال عن مبنى الدير مكرسا فيها كل وقته للتأمل والصلاة.
وبعد سنة من رهبنة البابا شنودة تمت سيامته قسًا، وقام نيافة الأنبا ثاؤفيلس بإسناد المكتبة الاستعارية والمخطوطات في دير السريان إلى لقداسته وهو راهب، بعد أن تركها القس مكاري السرياني (الأنبا صموئيل أسقف الخدمات العامة).
وأمضى 10 سنوات في الدير دون أن يغادره، وعمل سكرتيرًا خاصًا لقداسة البابا كيرلس السادس في عام 1959، ورُسِمَ أسقفًا للمعاهد الدينية والتربية الكنسية، وكان أول أسقف للتعليم المسيحي وعميد الكلية الإكليريكية، وذلك فى يوم الأحد 30 سبتمبر 1962. وقد سامه الأنبا كيرلس السادس أسقفًا للتعليم والمعاهد الدينية مع الأنبا صموئيل أسقف الخدمات.

البابا شنودة

تاج البابا شنودة

تمثال البابا شنودة

منحوتات مجسمة لشخصية البابا شنودة

ملابس البابا شنودة

مقتنيات البابا شنودة

مقتنيات البابا شنودة

كتاب العهد الجديد

منشور الجريدة الرسمية عام 1971

مقتنيات البابا شنودة

مقتنيات البابا شنودة

صورة تجمع البابا شنودة والدكتور محمد سيد طنطاوى

مقتنيات البابا

سرير البابا شنودة

ملابس البابا

نمثال البابا شنودة

تمثال مجسم للبابا
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.