قال الفريق البريطاني للسباحة اليوم الاثنين إن السباح البريطاني آدم بيتي ثبتت إصابته بفيروس كورونا، وذلك بعد يوم من فشله بفارق ضئيل في الفوز بالميدالية الذهبية في سباق 100 متر صدرا في دورة الألعاب الأولمبية في باريس.
وتقاسم بيتي الميدالية الفضية مع الأمريكي نيك فينك بعدما أنهى السباحان السباق بفارق 0.02 ثانية خلف الإيطالي نيكولو مارتينينجي.
وقال البريطاني إنه استيقظ وهو في حالة غير جيدة في يوم السباق، رغم أنه رفض استخدام ذلك كذريعة. وكافح بيتي أيضا للتحدث بعد السباق في ظل معاناته بسبب حنجرته.
وقالت البعثة البريطانية في بيان "في الساعات التي تلت النهائي، تفاقمت أعراضه وتم فحصه للكشف عن فيروس كورونا في وقت مبكر من صباح الاثنين. وكانت نتيجة اختباره إيجابية في تلك المرحلة.
"إنه يأمل في أن يعود للمنافسة في سباقات التتابع في وقت لاحق من برنامج السباحة.
"كما هو الحال في أي حالة مرضية، تتم إدارة الوضع بشكل مناسب مع اتخاذ جميع الاحتياطات المعتادة للحفاظ على صحة البعثة بشكل أوسع".
وستقام سباقات التتابع في وقت لاحق من هذا الأسبوع.
وقال بيتي إنه استيقظ على اشبه ما يكون "بكرة في حنجرته" أمس الأحد وكان يحاول استعادة صحته كاملة.
وقال بيتي "هذا ليس عذرا على الإطلاق، لأنني لا أريد أن يكون ذلك عذرا على الإطلاق. لكنها كرة (في حلقي) كان علي التعامل معها.
"ومرة أخرى، يمكنك التدرب لمدة ثماني سنوات على شيء ما ولا تشعر أنك لست على ما يرام في يوم ما. و(عدم الوصول) إلى 100 في المئة يكلفك 0.02 (ثانية)، وهذا هو الحال تماما".
وتقاسم بيتي الميدالية الفضية مع الأمريكي نيك فينك بعدما أنهى السباحان السباق بفارق 0.02 ثانية خلف الإيطالي نيكولو مارتينينجي.
وقال البريطاني إنه استيقظ وهو في حالة غير جيدة في يوم السباق، رغم أنه رفض استخدام ذلك كذريعة. وكافح بيتي أيضا للتحدث بعد السباق في ظل معاناته بسبب حنجرته.
وقالت البعثة البريطانية في بيان "في الساعات التي تلت النهائي، تفاقمت أعراضه وتم فحصه للكشف عن فيروس كورونا في وقت مبكر من صباح الاثنين. وكانت نتيجة اختباره إيجابية في تلك المرحلة.
"إنه يأمل في أن يعود للمنافسة في سباقات التتابع في وقت لاحق من برنامج السباحة.
"كما هو الحال في أي حالة مرضية، تتم إدارة الوضع بشكل مناسب مع اتخاذ جميع الاحتياطات المعتادة للحفاظ على صحة البعثة بشكل أوسع".
وستقام سباقات التتابع في وقت لاحق من هذا الأسبوع.
وقال بيتي إنه استيقظ على اشبه ما يكون "بكرة في حنجرته" أمس الأحد وكان يحاول استعادة صحته كاملة.
وقال بيتي "هذا ليس عذرا على الإطلاق، لأنني لا أريد أن يكون ذلك عذرا على الإطلاق. لكنها كرة (في حلقي) كان علي التعامل معها.
"ومرة أخرى، يمكنك التدرب لمدة ثماني سنوات على شيء ما ولا تشعر أنك لست على ما يرام في يوم ما. و(عدم الوصول) إلى 100 في المئة يكلفك 0.02 (ثانية)، وهذا هو الحال تماما".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
