رياضة / صحيفة اليوم

السبت.. نيوم يصطدم بالحزم في قمة مُلتهبة بدوري يلو


تُستأنف مباريات الجولة السادسة في دوري روشن ، بأربع مواجهات، أبرزها مباراة القمة بين نيوم والحزم، كمل سيلعب العدالة مع الجبلين، والزلفي ضد الجبيل، وآخر المواجهات بين أحد وجدة.
نيوم يستضيف الحزم في مباراة القمة
يستضيف نيوم نظيره الحزم في تمام السادسة و50 دقيقة من مساء السبت، على استاد مدينة الملك خالد الرياضية.
ويتشارك نيوم والحزم في صدارة ترتيب دوري يلو برصيد 13 نقطة، حيث فارق الأهداف لنيوم الذي يتصدر، وهو ما سيجعل المباراة في غاية القوة بين الفريقين.
ويمتلك نيوم العديد من النجوم البارزين في الكرة ، على رأسهم سلمان الفرج ومحمد البريك وأحمد حجازي وكارلوس جونيور رومارينيو وإسلام هوساوي ومباي دياني وغيرهم.
وأما عن الحزم فيمتلك عدد من اللاعبين المميزين، حيث يسعى لتحقيق الفوز على نيوم للانفراد بصدارة الترتيب.
وتواجه الفريقين من قبل في 3 مناسبات، انتهت جميعًا بالتعادل، واحدة منهم كان التعادل سلبيًا، والأولى كانت التعادل بهدف لمثله، والأخيرة بثلاثة أهداف لكل فريق.
العدالة أمام الجبلين
ويواجه العدالة نظيره الجبلين في تمام السادسة و5 دقائق، على ملعب الأمير عبد الله بن جلوي الرياضية.
يدخل العدالة المباراة وهو محتلًا للمركز الثامن برصيد 7 نقاط، بينما يلعب الجبلين المواجهة وهو في المركز الثاني عشر برصيد 5 نقاط.
فوز العدالة ستجعله يدخل في المراكز المنافسة على الصعود إلى دوري روشن الموسم المقبل، بينما الانتصار سيجعل الجبلين يقترب من تلك المنطقة.
الزلفي ضد الجبيل
ويحل الجبيل ضيفًا على الزلفي في تمام السادسة و 15 دقيقة على ملعب نادي الزلفي، في مواجهة بين فريقين يسعيان للبقاء في المنطقة الدافئة.
ويحتل الزلفي المركز الحادي عشر برصيد 6 نقاط، بينما يحتل الجبيل المركز الخامس عشر، ليقترب من مراكز الهبوط إلى دوري الدرجة الثانية السعودي.
ويسعى الفريقين لتحقيق الانتصار من أجل البقاء في منطقة وسط الجدول، والابتعاد عن دوامة الهبوط مبكرًا.
يحل ضيفًا على أحد
في مواجهة لن تكون سهلة على أحد، سيحل جدة ضيفًا عليه في استاد الأمير محمد بن عبد العزيز، في تمام الثامنة مساءً.
فريق أحد يحتل المركز الرابع عشر في ترتيب دولي يلو برصيد 4 نقاط، بينما يحتل جدة المركز الرابع برصيد 11 نقطة.
ويُريد جدة تحقيق الانتصار من أجل المضي قدمًا في المنافسة على التواجد في دوري روشن للمحترفين الموسم المقبل، بينما يُريد أحد الهروب من منطقة الخطر.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا