عشية السبت و في وطن النهار انطلق العرس الخليجي و الذي عادة يجمع أبناءه في صورة متلاحمة و مترابطة بعيداً عن منافسات البساط الأخضر و المناوشات الإعلامية التي تضفي حلاوة على ذلك العرس طالما انها لا تتخطى حدود الادب و الاحترام و في النهاية الكل سيخرج فائزاً بذلك الحب الذي يجمع ابناء الخليج !
مباريات الإفتتاح في المجموعة الأولى سارت تقريباً على نفس الوتيرة فالكويت و عمان قدما مباراة فقيرة فنياً باستثناء دقائق معدودة في الشوط الأول فيما كان الثاني اشبه بتقسيمه ممله خالية من اي متعة كروية و كانت الجماهير التي ملئت كل شبر من استاد جابر تستحق أداءً افضل ، المواجهة الثانية كانت افضل نسبياً فقدمت الإمارات و قطر شوطاً اولاً مثيراً و من ثم عادت المباراة للرتابة بأفضلية نسبية للإمارات و لكنها لم تكن كافية للتغيير النتيجة النهائية فكانت المحصلة النهائية للجميع نقطة و هدف و ربما و اشدد على كلمة ربما تكون للبطاقات الملونة كلمة في التأهل للدور الإقصائي !
مباراة العراق و اليمن كانت السيطرة شبه كامله للعراق مع مناوشات يمنية بسيطة لم تشكل اي خطورة تذكر و برغم ذلك و كونها مباراة افتتاحية ظفر اسود الرافدين بالنتيجة فقط دون القدرة على رسم الابداع و الشخصية المهيمنة !
أخضرنا بدفاع غير متفاهم و بدون اجادة لكشف التسلل و بسوء غير طبيعي في الثلث الأول من المباراة خسر امام البحرين الذي لعب بحماس و دافع بشراسة و كان لحارسه الكلمة الأكبر في منع التعادل و الذي كان في رأيي النتيجة الأكثر عدلاً و لكن في النهاية المباراة ذهبت للفريق الذي كان اكثر حرصاً و اكثر حماساً و اكثر اجادة !
انتهت جولة الإنطلاقة بالتساوي في المجموعة الأولى و صدارة بحرينية عراقية بمجموعتنا و بداية غير موفقة للأخضر و لنا عودة في الجولة الثانية و بحول الله يكون اخضرنا بحال افضل و خليجنا دائماً و أبداً (زين) !
@DrKAlmulhim
مباريات الإفتتاح في المجموعة الأولى سارت تقريباً على نفس الوتيرة فالكويت و عمان قدما مباراة فقيرة فنياً باستثناء دقائق معدودة في الشوط الأول فيما كان الثاني اشبه بتقسيمه ممله خالية من اي متعة كروية و كانت الجماهير التي ملئت كل شبر من استاد جابر تستحق أداءً افضل ، المواجهة الثانية كانت افضل نسبياً فقدمت الإمارات و قطر شوطاً اولاً مثيراً و من ثم عادت المباراة للرتابة بأفضلية نسبية للإمارات و لكنها لم تكن كافية للتغيير النتيجة النهائية فكانت المحصلة النهائية للجميع نقطة و هدف و ربما و اشدد على كلمة ربما تكون للبطاقات الملونة كلمة في التأهل للدور الإقصائي !
مباراة العراق و اليمن كانت السيطرة شبه كامله للعراق مع مناوشات يمنية بسيطة لم تشكل اي خطورة تذكر و برغم ذلك و كونها مباراة افتتاحية ظفر اسود الرافدين بالنتيجة فقط دون القدرة على رسم الابداع و الشخصية المهيمنة !
أخضرنا بدفاع غير متفاهم و بدون اجادة لكشف التسلل و بسوء غير طبيعي في الثلث الأول من المباراة خسر امام البحرين الذي لعب بحماس و دافع بشراسة و كان لحارسه الكلمة الأكبر في منع التعادل و الذي كان في رأيي النتيجة الأكثر عدلاً و لكن في النهاية المباراة ذهبت للفريق الذي كان اكثر حرصاً و اكثر حماساً و اكثر اجادة !
انتهت جولة الإنطلاقة بالتساوي في المجموعة الأولى و صدارة بحرينية عراقية بمجموعتنا و بداية غير موفقة للأخضر و لنا عودة في الجولة الثانية و بحول الله يكون اخضرنا بحال افضل و خليجنا دائماً و أبداً (زين) !
@DrKAlmulhim
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.