شهدت مباراة المنتخب السعودي ضد نظيره العراقي في بطولة كأس الخليج العربي "خليجي 26" بالكويت حضورًا جماهيريًا لافتًا، حيث امتلأت مدرجات استاد جابر الأحمد الدولي بالجماهير المتحمسة مكتسية باللون الأخضر.
وتأهل الأخضر السعودي إلى نصف نهائي خليجي 26 عقب الفوز العريض على العراق بثلاثية في ختام منافسات الدور الأول من خليجي 26.
وأعلنت اللجنة المنظمة للبطولة في وقت سابق عن نفاد جميع تذاكر المباراة، التي أُقيمت على استاد جابر الأحمد الدولي، والذي يتسع لـ60 ألف متفرج. ورغم هذا الحضور الكبير، لم يتجاوز عدد المشجعين العراقيين 10 آلاف، مما يشير إلى كثافة الحضور السعودي، الذي ربما قارب الـ 50 الف مشجع.
ولعبت الجماهير السعودية دورًا محوريًا في دعم منتخبها الوطني، حيث توافدت بأعداد كبيرة إلى الكويت لمؤازرة "الأخضر". هذا الدعم الجماهيري الكبير يعكس الشغف والحماس الذي يتمتع به المشجعون السعوديون تجاه منتخبهم، ويُعد دافعًا معنويًا قويًا للاعبين على أرض الملعب.
الحضور الجماهيري الكثيف أضفى أجواءً حماسية على المباراة، مما أثر إيجابًا على أداء اللاعبين وزاد من حدة المنافسة بين المنتخبين. المنتخب السعودي دخل المباراة بظروف أفضل، حيث حقق الفوز على المنتخب اليمني في مباراة سابقة، مما عزز من فرصه في التأهل.
حرصت الجهات المنظمة على توفير كافة التسهيلات للجماهير، بما في ذلك تأمين عملية دخولهم وخروجهم من الملعب بسلاسة، وتوفير خدمات النقل والمواصلات، بالإضافة إلى تخصيص مناطق للترفيه والمأكولات والمشروبات داخل وحول الاستاد.
وأشاد العديد من المحللين الرياضيين بالحضور الجماهيري السعودي، مؤكدين أن هذا الدعم الكبير يُعد من العوامل الرئيسية التي تسهم في رفع معنويات اللاعبين وتحفيزهم لتقديم أفضل ما لديهم على أرض الملعب.
أثبتت الجماهير السعودية مرة أخرى عشقها الكبير لكرة القدم وولاءها لمنتخبها الوطني، من خلال حضورها الكثيف ومؤازرتها المستمرة. هذا الدعم الجماهيري يُعد عنصرًا أساسيًا في النجاحات التي يحققها المنتخب السعودي على المستويين الإقليمي والدولي.
وتأهل الأخضر السعودي إلى نصف نهائي خليجي 26 عقب الفوز العريض على العراق بثلاثية في ختام منافسات الدور الأول من خليجي 26.
وأعلنت اللجنة المنظمة للبطولة في وقت سابق عن نفاد جميع تذاكر المباراة، التي أُقيمت على استاد جابر الأحمد الدولي، والذي يتسع لـ60 ألف متفرج. ورغم هذا الحضور الكبير، لم يتجاوز عدد المشجعين العراقيين 10 آلاف، مما يشير إلى كثافة الحضور السعودي، الذي ربما قارب الـ 50 الف مشجع.
ولعبت الجماهير السعودية دورًا محوريًا في دعم منتخبها الوطني، حيث توافدت بأعداد كبيرة إلى الكويت لمؤازرة "الأخضر". هذا الدعم الجماهيري الكبير يعكس الشغف والحماس الذي يتمتع به المشجعون السعوديون تجاه منتخبهم، ويُعد دافعًا معنويًا قويًا للاعبين على أرض الملعب.
الحضور الجماهيري الكثيف أضفى أجواءً حماسية على المباراة، مما أثر إيجابًا على أداء اللاعبين وزاد من حدة المنافسة بين المنتخبين. المنتخب السعودي دخل المباراة بظروف أفضل، حيث حقق الفوز على المنتخب اليمني في مباراة سابقة، مما عزز من فرصه في التأهل.
حرصت الجهات المنظمة على توفير كافة التسهيلات للجماهير، بما في ذلك تأمين عملية دخولهم وخروجهم من الملعب بسلاسة، وتوفير خدمات النقل والمواصلات، بالإضافة إلى تخصيص مناطق للترفيه والمأكولات والمشروبات داخل وحول الاستاد.
وأشاد العديد من المحللين الرياضيين بالحضور الجماهيري السعودي، مؤكدين أن هذا الدعم الكبير يُعد من العوامل الرئيسية التي تسهم في رفع معنويات اللاعبين وتحفيزهم لتقديم أفضل ما لديهم على أرض الملعب.
أثبتت الجماهير السعودية مرة أخرى عشقها الكبير لكرة القدم وولاءها لمنتخبها الوطني، من خلال حضورها الكثيف ومؤازرتها المستمرة. هذا الدعم الجماهيري يُعد عنصرًا أساسيًا في النجاحات التي يحققها المنتخب السعودي على المستويين الإقليمي والدولي.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.