عرب وعالم / الجزائر / النهار

وزارة التربية: بيان هام حول إعادة إدماج التلاميذ

أصدرت وزارة التربية الوطنية اليوم الثلاثاء بيانا هاما حول إعادة إدماج التلاميذ بعنوان السنة الدراسية 2026/2025.

وتعلم الوزارة في بيان لها الأولياء الراغبين في طلب التماس إعادة إدماج أبنائهم في مرحلتي التعليم المتوسط والتعليم الثانوي العام والتكنولوجي بعنوان السنة الدراسية 2026/2025، أن العملية ستنطلق ابتداءً من يوم غدٍ الأربعاء 24 سبتمبر 2025 إلى غاية يوم السبت 04 أكتوبر 2025.

وأكدت الوزارة أن هذه  العملية ستتم حصراً عبر النظام المعلوماتي لقطاع التربية الوطنية، وهذا وفق الترتيبات الآتية:

إيداع الالتماسات

يقوم الأولياء الراغبون في إعادة إدماج أبنائهم بملء استمارة طلب إعادة الإدماج عبر فضاء الأولياء على الرابط :  https://awlyaa.education.dz وذلك ابتداءً من يوم الأربعاء 24  سبتمبر 2025 إلى غاية يوم السبت 04  أكتوبر 2025 منتصف الليل.

بالنسبة للأولياء غير المسجلين في النظام المعلوماتي، يتعيّن عليهم أوّلا فتح حساب عبر نفس الرابط.

الرد على الالتماسات

تُبلَّغ نتائج دراسة الالتماسات يوم الأربعاء 08 أكتوبر 2025 عبر فضاء الأولياء والمؤسسات التعليمية.

التحاق التلاميذ

يتعيّن على التلاميذ الذين قُبلت التماساتهم، الالتحاق بمؤسساتهم التعليمية يوم الخميس 09 أكتوبر 2025 ويُعتبر أيّ تأخر عن الالتحاق بعد يوم الإثنين 13 أكتوبر 2025، تخلّياً عن الحق في إعادة الإدماج.

أما بالنسبة للالتماسات غير المقبولة على مستوى المؤسسة التعليمية الأصلية

تتم دراستها على مستوى مديرية التربية قصد إيجاد مقاعد بيداغوجية بديلة.

كما يتم تبليغ الأولياء بالقرارات النهائية يوم الإثنين 13 أكتوبر 2025، على أن يلتحق التلاميذ المقبولة التماساتهم بمؤسساتهم التعليمية ابتداءً من يوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025، ويُعدّ كل تلميذ لم يلتحق قبل يوم الأحد 19 أكتوبر 2025 متنازلاً عن حقه في إعادة الإدماج.

وللإشارة، فإنه يُعاد إدماج التلاميذ المولودين سنة 2009، والمولودين سنة 2011 بالنسبة لذوي الاحتياجات الخاصة بصفة تلقائية وفق ما ينصّ عليه القانون. وأي تلميذ مقبول لا يلتحق بمؤسسته قبل نهاية الآجال المحددة يفقد حقه في إعادة الإدماج.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة النهار ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من النهار ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا