عرب وعالم / نيوز لاين

الحسيني" يكشف أسرار تبشيره باغتيال حسن نصر الله وسقوط بشار ونهاية النفوذ الإيراني في

الحسيني" يكشف أسرار تبشيره باغتيال حسن نصر الله وسقوط بشار ونهاية النفوذ الإيراني في

كشف الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي، محمد علي الحسيني، أسرار تبشيره باغتيال حسن نصر الله ومحمد عفيف وسقوط بشار ونهاية النفوذ الإيراني في سوريا . 

 

مراكز القرار في العالم 

وقال خلال لقاء مع برنامج "الليوان" المذاع على قناة روتانا خليجية: " أنا لا أتنبأ ولا أتوقع وليس لي علاقة بهذا المجال إنما علينا أن نعود إلى أسرار الماضي لنفهم عبارة "نسمع ونرى" باعتبار قربي بأماكن القرار، وعلاقاتي الواسعة والمتنوعة سواء على مستوى الإدارات الدولية وعلى مستوى أمريكا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي وعلى مراكز القرار الحقيقية في العالم، واستطعت أن أكون خارطة طريق حقيقية وواقعية مستندا على معلومات دقيقة، نظرا لاستشرافي لما قد يحدث والقراءات السياسية الواسعة كما قلت، ونبهت كل الشخصيات الذين سيقتلون، وقلت أن الجيش الإسرائيلي سيجتاح لبنان وحددت المناطق". 

 

ليس لي علاقة بإسرائيل

وتابع: " ما أقوله بناء على معلومات عميقة علاقتي القوية والشخصية والمتينة بأصحاب القرار والدوائر، وليس لدي علاقة بإسرائيل نهائيا ، ومن قتل حسن نصرالله الجيش وليس إسرائيل"، 

 

 

علاقة قديمة 

وردا على سؤال لماذا تقول الدوائر هذه المعلومات للحسيني، قال: " لأني لدي مكانة وثقة ويمكن أن يكون لدي دور في المستقبل"، وتابع: " لا أريد أن أتكلم عن مصادري ولدي علاقة قديمة معها وأنا على تواصل معها وبالتالي أنا أعرف أين يكون هناك مصلحة بالقول ، وأنا كنت ضد الحرب والدمار وأن يخوض حزب الله حرب وأنا محب للسلام، وأريد استخدم هذه العلاقة من أجل السلام، نحن علينا أخذ التنبيه والتحذير والنصيحة ". 

 

عمل مخابراتي 

وأضاف: " لا يعقل عمل مخابراتي كبير أن يعطي لي معلومات من أجل أن أخرج على قنوات فضائية معينة لأقولها من أجل أن أفشلها، ولكن هناك جهة "إدارة في العالم" نحن نعمل على السلام ولدينا قوة وقدرة أن نسمع معا وأن نرى معا ، ونحن نعرف إلى أين نتجه في المرحلة الثانية التي يقدم عليها لبنان وسوريا والعراق واليمن وإيران والمنطقة بأثرها.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نيوز لاين ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نيوز لاين ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا