أزياء / ليالينا

ساعات Louis Vuitton الجديدة: إبداع فني يروي قصصاً خيالية

كشفت دار لويس فويتون Louis Vuitton عن ثلاث إضافات استثنائية إلى عالم الساعات الفاخرة،، مؤكدة مجدداً التزامها بدفع حدود التصميم والحرفية، تحت عنوان الابتكار والجرأة، جاءت الساعات الجديدة لتروي حكايات بصرية غنية بالتفاصيل، تدمج بين الفن والوظيفة، والتقاليد والحداثة، هذه المجموعة تُجسد التقاء الفن بالتكنولوجيا، والتاريخ بالمستقبل، والرفاهية بالمشاعر.

تم تطوير هذه الإبداعات في مشغل La Fabrique du Temps Louis Vuitton، وهو مركز التميز لصناعة الساعات الراقية التابع للدار في جنيف، حيث تتجلى قمة الإبداع والدقة السويسرية.

ساعة Tambour Taiko Galactique: رحلة إلى الفضاء

  1. أما تامبور تايكو جالاكتيك، فهي ساعة تحاكي الكون في تعقيداته وجماله. يستعرض ميناؤها مشهدًا سماويًا مع رائد فضاء يطفو بلا وزن فوق سطح القمر، حاملاً علم لويس فويتون، في تحية رمزية لكلمات نيل أرمسترونغ الشهيرة.
  2. يتكامل هذا التصميم مع وظيفة مكرر الدقائق، وهي من أعقد تقنيات صناعة الساعات التقليدية، وتُفعَّل عبر منزلق مرصع بستة أحجار ياقوت وتوباز بوزن إجمالي 0.56 قيراط.

  • تُصنع الساعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا.
  • وتتميّز بوضع تاج الساعة عند الساعة 12.
  • تذكّرنا بساعات الجيب القديمة، في مزيج بديع من الكلاسيكية والابتكار العصري.

ساعة Tambour Bushido Automata: حكاية محارب ساموراي

  1. تحتفي ساعة تامبور بوشيدو أوتوماتا بثقافة الساموراي اليابانية عبر تصميم مذهل مستوحى من فلسفة "بوشيدو"، أي "طريق المحارب".
  2. هذه الساعة، المصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، تتميز بتفاصيل فنية يدوية تحاكي درع الساموراي، بما في ذلك الخوذة والقناع والسيف الأسطوري "كاتانا"، وجبل فوجي في الخلفية، الذي يرمز إلى احتياطي البالغ 100 ساعة.

  • تضفي عينيّ "اليوكاي" الأسطوري، كيان خارق في الفولكلور الياباني. 
  • تعطي  بريقًا خاصًا بفضل حجرَي ياقوت بوزن 0.02 قيراط.
  • تعمل الساعة بحركة LFT 525 الميكانيكية المبتكرة.
  • تأتي مزودة بسوار جلدي أحمر جريء يعكس شخصية المحارب العصري.

ساعة Escale en Amazonie Pocket Watch: لوحة حية للطبيعة

  1. تأخذنا ساعة الجيب Escale en Amazonie في رحلة بصرية آسرة إلى قلب غابات الأمازون، حيث القرود والببغاوات والثعابين تتراقص وسط الطبيعة الغنّاء، هذه الساعة عبارة عن تحفة فنية حقيقية، تُجسّد روح السفر والاستكشاف التي تشتهر بها لويس فويتون منذ نشأتها.
  2. الإطار المصنوع من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا يحيط بمشهد طبيعي مفعم بالألوان، ومرصع بـ60 حجرًا كريمًا بتدرجات لونية متناغمة تشمل الزمرد والتسافوريت والتورمالين والياقوت الأصفر.

  • تعمل الساعة بحركة LFT AU14.03 الميكانيكية.
  • تعرض تفاصيلها الدقيقة من خلال الغطاء الخلفي الشفاف لعلبة قطرها 50 مم وسمكها 19 مم.

شاهدي أيضاً: ساعة الطاولة على شكل حقيبة سفر من Louis Vuitton

ساعات تروي حكايات: حين يتحول الزمن إلى رحلة فنية وثقافية

كل ساعة من هذه المجموعة تحكي قصة تتجاوز الزمن، وتُجسّد رحلة ثقافية غنية بالتفاصيل والدلالات:

  1.  في ساعة Tambour Bushido Automata، تتجلّى روح البوشيدو، فلسفة المحارب الياباني، في انسجام تام بين القوة والشرف.
  2.  بينما تُترجم ساعة Tambour Taiko Galactique شغف الإنسان باكتشاف المجهول واستكشاف الفضاء، في رسالة حالمة عن الطموح اللامحدود.
  3. أما ساعة الجيب Escale en Amazonie Pocket Watch، فهي بمثابة ode للطبيعة، تحتفي بجمال التنوع البيولوجي وروح المغامرة التي لطالما ارتبطت بإرث لويس فويتون في السفر والترحال.

في هذا المشهد المتقن من الإبداع، تُقدّم لويس فويتون تعريفًا جديدًا للترف: ترفٌ لا يُقاس بالذهب أو الأحجار الكريمة فحسب، بل بالقدرة على إحياء الحكايات وابتكار مشاعر نادرة من خلال كل تفصيلة، وكل نقشة، وكل نبضة من الزمن.

حين يصبح الزمن حكاية تُروى

  1. في كل من ساعات لويس فويتون Louis Vuitton هذه، لا يقتصر الأمر على تتبع الوقت، بل يصبح ارتداءها تجربة حسية وفكرية، تُحرّك فينا دهشة الطفولة وفضول الاكتشاف.
  2. فلويس فويتون لا تكتفي بابتكار ساعة، بل تنسج عالماً مصغراً ينبض بالحياة، حيث تتقاطع الحرفية الدقيقة مع الخيال الجامح، وتتلاقى الثقافات والفنون في وحدة متناغمة.
  3. إنها ليست مجرد إبداعات لقياس الزمن، بل هي تجسيد لروح لويس فويتون: روحٌ تُؤمن بأن الزمن أثمن من أن يُقاس فقط بالدقائق، بل يجب أن يُعاش بكل ما فيه من شغف، وجمال، ودهشة.

هل تودين تضمين هذه الفقرة في الخاتمة أم إضافتها داخل المقال؟

الساعات الفاخرة كما لم نره من قبل

  1. في مجموعتها الجديدة، تنقل لويس فويتون فن صناعة الساعات الفاخرة إلى مستوى غير مسبوق، حيث تذوب الحدود بين التقنية والخيال، بين الزمن والجمال، لم تعد الساعة مجرد أداة لقياس الوقت، بل أصبحت رواية مصغّرة تنبض بالحياة على المعصم.
  2. من الميناء المزيَّن بأيقونات الساموراي الياباني، إلى الكون المرصّع بالنجوم الذي يطفو فيه رائد فضاء، وصولًا إلى غابات الأمازون النابضة بالتفاصيل، تُظهر كل قطعة براعة استثنائية في الحرفية وروحًا فنية مغامرة.
  3. إنها تجربة حسية تجمع بين الدقة الميكانيكية والفن البصري، تقدّمها الدار العريقة كتحف ناطقة تُعبّر عن هويتها وجرأتها في إعادة تعريف مفهوم الرفاهية.

تثبت لويس فويتون، من خلال هذه المجموعة الرائدة، أنها لا تصنع مجرد ساعات، بل تحفًا فنية تنبض بالحياة وتحمل في طياتها تراثًا عريقًا ورؤية مستقبلية، بين طيفٍ من الرموز الثقافية، والمهارة الحرفية المتقنة، والتقنيات العالية، تقدم الدار ترجمة معاصرة لفن صناعة الساعات الفاخرة، حيث يتحوّل الوقت إلى تجربة حسية، وجمالية، وروحية لا تُنسى.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ليالينا ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ليالينا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا