تكشف شانيل Chanel عن حملة تُعيد صياغة الرومانسية والبنية من منظور سينمائي، بعدسة المصور كريج ماكدين، على خلفية القصر الملكي العريق في باريس، تتجلى المجموعة في لقاء أنيق بين تراث الدار العريق وسفيرة العلامة العالمية عضوة الفريق الكوري بلاك بينك جيني، التي تُجسد روح المجموعة لموسم ما قبل خريف وشتاء 2025-2026.

سرد بصري يمزج الماضي بالحاضر

1. تستحضر الحملة رموز الكوميديا الرومانسية في التسعينيات، لكن دون استحضار الحنين المباشر، بل بإعادة ابتكار عصرية تعكس فلسفة الدار، الكورسيهات المُهيكلة والمعاطف الدقيقة تمنح الإطلالات طابعًا قويًا، فيما تضيف الأقمشة الناعمة لمسة من الرقة. يجسد التناغم بين القوة والأنوثة جوهر هذه التشكيلة.
2. السرد البصري في حملة ما قبل خريف 2025 من شانيل يُعيد صياغة العلاقة بين الماضي والحاضر بأسلوب سينمائي أنيق،  فالتصوير في أروقة القصر الملكي العريق يمنح المجموعة إحساسًا بالخلود، بينما تترجم التفاصيل التصميمية روح العصر الحديث.
3. تمتزج العناصر التراثية مثل صوف التويد والكورسيهات الكلاسيكية مع خطوط عصرية وأقمشة ناعمة، لتولد حوارًا بصريًا يجمع الرقي التاريخي بحداثة خالية من التعقيد، ويُبرز قدرة شانيل على إحياء الرموز القديمة في سياق معاصر نابض بالحياة.

طبقات وأحجام مدروسة

1. تشكل الطبقات محور التصميم، حيث تتوازن المعاطف عريضة الأكتاف والقطع الجلدية مع صوف التويد الفاخر، الأقمشة المحبوكة، والقطع الأساسية الأنيقة، تعكس المجموعة بساطة متقنة تُجسد براعة شانيل في تصميم أزياء تبدو طبيعية ومدروسة في آنٍ واحد.

2. الطبقات والأحجام في مجموعة شانيل ما قبل خريف 2025 صُممت بعناية لتجسيد التوازن بين الراحة والبنية الأنيقة، تتجاور المعاطف واسعة الأكتاف مع الفساتين المحبوكة والتنانير القصيرة المصنوعة من صوف التويد، مكوّنة إطلالات ذات عمق بصري مدروس.

3. تُبرز الطبقات إحساسًا بالحركة والمرونة، بينما تمنح الأحجام المتوازنة حضورًا قويًا دون أن تفقد نعومتها، هذا التخطيط الدقيق يمنح كل قطعة شخصية مستقلة، وفي الوقت نفسه يُظهر انسجامًا متكاملًا يميز أسلوب شانيل الخالد.

إكسسوارات تحمل توقيع الدار

1. تلعب الإكسسوارات دورًا محوريًا في الحملة، إذ أعيد ابتكار رموز شانيل بأسلوب جديد، مثل الحقائب المبطنة بألوان الباستيل على شكل قلوب، وحقيبة مينوديير المستوحاة من مستحضرات التجميل. كما عادت حقيبة شانيل 25 الكلاسيكية، بينما أضفت قبعات البيريه السوداء لمسة باريسية تُجسد شغف الدار بالأناقة الخالدة.

2. هذه التفاصيل ليست مجرد إضافات، بل امتداد لجمالية المجموعة، تعكس توازنًا بين المرح والرقي، وتُعزّز الرابط العاطفي مع إرث الدار العريق.

حضور جيني: قوة شبابية بروح عصرية

1. يضيف حضور جيني بُعدًا شخصيًا للحملة، إذ يجمع تأثيرها الثقافي بين البساطة المصقولة والتعبير الشباب وروح الجيل الجديدي، تتردد إشاراتها الشخصية والثقافية في جميع الإطلالات، مما يعكس رؤية شانيل في نسج روابط بين الأزياء والهوية المعاصرة.
2. في حملة شانيل ما قبل خريف 2025، يبرز حضور جيني كعنصر يربط بين هوية الدار العريقة، بجمالها الطبيعي الممزوج بلمسة عصرية وطاقتها الشبابية، تضيف جيني بعدًا من الحيوية إلى المجموعة.
3. تمثل إطلالاتها مزيجًا من الرقي الباريسي والجرأة العصرية، ما يعكس قدرة شانيل على البقاء متجددة وقريبة من روح العصر، مع الاحتفاظ بعمقها التراثي وسحرها الخالد.

لوحات تصميمية مميزة

1. من أبرز الإطلالات سترة سوداء منسقة مع تنورة قصيرة من صوف التويد، وفستان كشمير أزرق سماوي، كلاهما يعكس حوارًا متناغمًا بين الشكل والملمس، وبين الرقة والقوة في تفاصيل التصميم.
2. تعكس مجموعة شانيل ما قبل خريف 2025 لوحات تصميمية مميزة تتناغم فيها البنية الواضحة مع التفاصيل الناعمة، مقدمةً رؤية عصرية للأناقة الكلاسيكية، تتنوع التصاميم بين المعاطف المُهيكلة، والفساتين الانسيابية، والقطع المصممة بطبقات متوازنة، في لوحة ألوان هادئة وغنية في آن. 
3. كل إطلالة تبدو كعمل فني مستقل، لكنها تتكامل لتروي حكاية بصرية واحدة، تُبرز براعة الدار في المزج بين التاريخ والحداثة.

أكثر ما يميز المجموعة

• ألوان تروي قصة عصرية: تأتي لوحة ألوان المجموعة لتعكس التوازن بين الرومانسية والحداثة، حيث تتنوع الدرجات بين الألوان الكلاسيكية العميقة والنغمات الباستيلية الهادئةو هذا التباين يمنح التصاميم بعدًا بصريًا غنيًا، فيُضفي لمسة من الرقي على الإطلالات النهارية، ويحوّل القطع المسائية إلى لوحات تحمل طابعًا سينمائيًا راقيًا.
• قصات تتناغم مع الحضور المعاصر: تُبرز القصات المدروسة والمصقولة جوهر هوية شانيل، حيث تتلاعب التفاصيل الدقيقة بالبنية لتُبرز تباين الأنوثة والقوة، التصاميم مصممة لتواكب نمط الحياة العصري، مقدّمةً للمرأة إطلالات عملية لا تخلو من اللمسة الفاخرة التي تُميز الدار، لتكون كل قطعة استثمارًا طويل الأمد في خزانة الأزياء.

• أقمشة تنبض بالفخامة: تعتمد المجموعة على مزيج من الأقمشة الفاخرة التي تعكس تراث شانيل العريق، مثل صوف التويد والكشمير الناعم، إلى جانب الجلد المصقول والأقمشة المحبوكة بخفة، كل خامة مختارة بعناية لتمنح الإطلالات إحساسًا بالراحة والأناقة في آن واحد، مع الحفاظ على البنية التي تُبرز الحرفية العالية للدار.

أناقة خالدة تتجاوز الزمن

1. في ختام مجموعة ما قبل خريف 2025، تُثبت شانيل قدرتها الدائمة على صياغة لغة تصميمية تمزج الماضي بالحاضر بأسلوب يجمع بين الرقي والجرأة، من خلال حوار متناغم بين الطبقات المدروسة، والإكسسوارات المميزة، والحضور الشبابي لجيني، تُقدّم الحملة رؤية للأناقة تتجاوز حدود المواسم والاتجاهات.
2. .تُعيد مجموعة شانيل لما قبل خريف 2025 تأكيد قدرة الدار على المزج بين الماضي والحاضر برؤية متجددة. بفضل أناقتها الهادئة وحضور جيني المؤثر، تُثبت شانيل مجددًا أنها في طليعة الموضة، حيث تلتقي الأناقة الخالدة مع روح العصر في حوار مستمر.