تبدأ دار التصميم المصرية آختين OKHTEIN فصلاً جديداً من رحلتها مع افتتاح بوتيكها الجديد داخل المتحف المصري الكبير، أحد أبرز المعالم الثقافية المنتظرة في العالم.
أعلنت دار التصميم المصرية OKHTEIN عن افتتاح بوتيكها الجديد داخل المتحف المصري الكبير (GEM)، الصرح العالمي الذي يحتفي بتاريخ مصر وفنونها وإرثها الثقافي، يمثل هذا الافتتاح محطة بارزة في مسيرة العلامة، إذ يجمع بين روح التصميم المصري المعاصر وعظمة أحد أهم الصروح الثقافية في العالم.
بوتيك OKHTEIN في المتحف المصري
استُلهم تصميم البوتيك من رمزية نهر النيل الخالدة، ليعكس رحلة تمتد عبر الزمن حيث يلتقي التراث بالحِرفية الحديثة، فقد استُخدمت حجارة من أسوان، كانت يوماً ما على تماس مع مياه النيل، لتُشكّل أساس البوتيك وتُجسد قوة واستمرارية الإرث المصري.
حقيبة الفلوكة الشهيرة من OKHTEIN
وفي حوارٍ بصري مع حقيبة الفلوكة الشهيرة من OKHTEIN، المستوحاة من مراكب "الدهبية" التي كانت تبحر على النيل، يعكس تصميم البوتيك الإحساس بالحركة والانسيابية والخلود.
شاهدي أيضاً: OKHTEIN تطلق حملة مجوهرات جديدة مستوحاة من فن الحناء
بوتيك OKHTEIN أمام تمثال رمسيس الثاني داخل المتحف المصري الكبير
ويقع البوتيك أمام تمثال رمسيس الثاني، ليجسد رؤية OKHTEIN في إعادة تعريف الهوية المصرية من خلال تصاميم تكرّم الماضي وتواكب المستقبل.
علامة أزياء أسستها الشقيقتان المصريتان آية وموناز عبد الرؤوف، انطلقت من شغفهما بإعادة تقديم الفن والتاريخ من خلال قطع يدوية استثنائية، تحمل OKHTEIN رؤية لإعادة تعريف المرأة العربية العصرية وتغيير الصور النمطية العالمية، مع إبراز التمكين والتراث العربي، تقوم العلامة على فكرة الازدواجية وروابط العائلة، حيث تثمر الوحدة عن فرص استثنائية، وتؤمن OKHTEIN أن أجمل معاني الفخامة في الحياة هي تلك التي يمكن مشاركتها.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ليالينا ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ليالينا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
