أقدم نشطاء البيئة على ثقب 100 إطار سيارة فارهة في هجوم على وكالة للسيارات بمنطقة سكورييه، بينما قام آخرون بتخريب مركبات في جميع أنحاء بريستول وإكستر. ولكن المفاجأة أن الهجوم كان على المركبات الخطأ؛ إذ إن الضرر أصاب سيارات كهربائية وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
وتقول مجموعة «من أجل البقاء» إنها حملة تخريبية سرية غير عنيفة تهدف إلى تخريب البنية التحتية والأنظمة التي تدعم إنتاج وتطوير وتوزيع الوقود.
وتزعم المجموعة أن القضاء على استخدام نظام الوقود الأحفوري ضروري لتجنب عنف انهيار المناخ.
وقال متحدث باسم المجموعة: «النقل هو القطاع الأكثر انبعاثاً للغازات في بريطانيا، والسيارات هي الجزء الأكبر من هذا القطاع. وتعتبر سيارات الدفع الرباعي هي الأكبر والأسوأ تلويثاً للبيئة».
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة الخليج ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة الخليج ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.