تواصل جمعية الثقافة والفنون بالدمام الورش التدريبية المنوعة في مجال الفن التشكيلي والفوتوغرافي والأدب والحرف والمشغولات اليدوية والكتابة الإبداعية التي أطلقتها في 21 يوليو الجاري.
وتستمر الورش حتى 10 أغسطس المقبل، وتهدف إلى تأسيس الهواة والمهتمين في هذه المجالات المنوعة وتكون الخطوة الأولى لهم لتعلم الفن أو التصوير أو الكتابة.
ويصاحب الورش المعرض الفوتوغرافي الأول من نوعه في المنطقة الشرقية المخصص لتصوير أعماق البحار وعنوانه (تحت الماء In The Blue) الذي بدأت فعالياته أمس الأول، بمشاركة 22 مصورًا فوتوغرافيًا من داخل المملكة، وآخرين من بولندا.
ويعرض 57 صورة فوتوغرافية التقطها الغواصون في شاطىء نصف القمر، والبحر الأحمر في جده، والمالديف، وبحر الخليج العربي في البحرين، وتايلند، والليث، والمويلح، والقنفذة، ودهب (جنوب سيناء في مصر).
وتمكن أهمية إقامة هذه الورش التفاعلية أكدت بأنها ضرورة ملحة للتفاعل والتواصل غير اللفظي بين الأشخاص، ومساعدة المتدربين في تقاسم أفكارهم ومشاعرهم وتنمي المهارات الفنية وتتيح لهم أن يتعلموا من بعضهم ويتقدمون في هوايتهم وصنعتهم الفنية.
وعد الفوتوغرافي محمد المنسف هذه الورشة الخطوة الأولى لتعلم تصوير الأشخاص، متطرقًا في ورشته إلى تصوير الأشخاص بالإضاءة الرئيسية، وأنواع الإضاءة في تصوير الأشخاص، وكيفية توزيع الإضاءة وطريقة الوقوف أمام الكاميرا، وسلطت الضوء على أنواع توزيع الإضاءة الكلاسيكية، وبعض مدارس الفنانين المشهورين وكيفية استثمارها في التصوير الجماعي.
يذكر أنه بدأت أمس ورشة عمل "كيف تختار الكاميرا المناسبة للتصوير تحت الماء"، وحوارات فوتوغرافية مع الغواصين، وانطلقت اليوم ورشة بعنوان أهمية الطفوية في التصوير تحت الماء، إضافة إلى حوارات فوتوغرافية مع الغواصين.
فيما ستقام عدة ورش تتضمن؛ ورشة أهمية ممارسة الفن، وورشة مقدمة عن الكتابة الإبداعية، وورشة صناعة الحقائب بالجلد، وورشة سوق الفن للفنان والقيم الفني، وورشة كيف نقرأ الفن، وورشة أدوات رسم البورتريه وطرق استخداماتها، وورشة حقوق التوزيع من المهرجانات إلى المنصات.
وتستمر الورش حتى 10 أغسطس المقبل، وتهدف إلى تأسيس الهواة والمهتمين في هذه المجالات المنوعة وتكون الخطوة الأولى لهم لتعلم الفن أو التصوير أو الكتابة.
ويصاحب الورش المعرض الفوتوغرافي الأول من نوعه في المنطقة الشرقية المخصص لتصوير أعماق البحار وعنوانه (تحت الماء In The Blue) الذي بدأت فعالياته أمس الأول، بمشاركة 22 مصورًا فوتوغرافيًا من داخل المملكة، وآخرين من بولندا.
ويعرض 57 صورة فوتوغرافية التقطها الغواصون في شاطىء نصف القمر، والبحر الأحمر في جده، والمالديف، وبحر الخليج العربي في البحرين، وتايلند، والليث، والمويلح، والقنفذة، ودهب (جنوب سيناء في مصر).
رسم الظل بقلم الرصاص
وبدأت الجمعية برنامجها التدريبي بورشتي أساسيات رسم الظل بقلم الرصاص وورشة الرسم الحر للأطفال قدمتها المدربتان إيمار الحميدي وحياة صقر، كما قدم الفوتوغرافي محمد المنسف ورشة أنواع تصوير البورتريه.وتمكن أهمية إقامة هذه الورش التفاعلية أكدت بأنها ضرورة ملحة للتفاعل والتواصل غير اللفظي بين الأشخاص، ومساعدة المتدربين في تقاسم أفكارهم ومشاعرهم وتنمي المهارات الفنية وتتيح لهم أن يتعلموا من بعضهم ويتقدمون في هوايتهم وصنعتهم الفنية.
وعد الفوتوغرافي محمد المنسف هذه الورشة الخطوة الأولى لتعلم تصوير الأشخاص، متطرقًا في ورشته إلى تصوير الأشخاص بالإضاءة الرئيسية، وأنواع الإضاءة في تصوير الأشخاص، وكيفية توزيع الإضاءة وطريقة الوقوف أمام الكاميرا، وسلطت الضوء على أنواع توزيع الإضاءة الكلاسيكية، وبعض مدارس الفنانين المشهورين وكيفية استثمارها في التصوير الجماعي.
صناعة الحقائب بالجلد
واختتمت الجمعية المعرض الشخصي الثاني للفنانة التشكيلية كوثر الحسيني بعنوان (غروب) والتي شاركت الفنانة من خلاله بستين لوحة مختلفة الأحجام امتلأت بالقوة التعبيرية العميقة والتجليات الفنية، والثرية برقة الأسلوب التجريدي والواقعي والرمزي، فيما تستعد الجمعية لإطلاق حزمة معارض فنية خلال الأشهر القادمة "أغسطس وسبتمبر وأكتوبر "، بالإضافة إلى العديد من القراءات والندوات الحوارية في جميع المجالات.يذكر أنه بدأت أمس ورشة عمل "كيف تختار الكاميرا المناسبة للتصوير تحت الماء"، وحوارات فوتوغرافية مع الغواصين، وانطلقت اليوم ورشة بعنوان أهمية الطفوية في التصوير تحت الماء، إضافة إلى حوارات فوتوغرافية مع الغواصين.
فيما ستقام عدة ورش تتضمن؛ ورشة أهمية ممارسة الفن، وورشة مقدمة عن الكتابة الإبداعية، وورشة صناعة الحقائب بالجلد، وورشة سوق الفن للفنان والقيم الفني، وورشة كيف نقرأ الفن، وورشة أدوات رسم البورتريه وطرق استخداماتها، وورشة حقوق التوزيع من المهرجانات إلى المنصات.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
