فن / اليوم السابع

خالد داغر يحسم مصير مشاركة عاصى الحلانى ووائل جسار فى مهرجان الموسيقى

  • 1/3
  • 2/3
  • 3/3

حسم الدكتور خالد داغر مدير مهرجان الموسيقى العربية الـ32 مشاركة المطربين اللبنانيين عاصى الحلانى ووائل جسار بعد الأحداث الدامية التى يعيش فيها الشعب اللبنانى مؤخرا فقال فى تصريح لـ"" إن إدارة المهرجان لم تتسلم إلى الآن أى اعتذار سواء من النجمين اللبنانيين أو من أى مطرب آخر مشارك بالمهرجان وكل حفل يقام فى موعده.

 

461268611_480024048362230_8214551205399236496_n
عاصى الحلانى 

 

461424700_479735668391068_2618260055792057153_n
 وائل جسار 

ويشهد مهرجان الموسيقى العربية هذا العام تواجد عدد كبير من نجوم الطرب العربي بالمهرجان الذى يديره د. خالد داغر وامتزجت فيه ألوان غنائية تناسب جميع الأذواق كما تم تطعيم لون الغناء الشبابى ببرنامج حفلات المهرجان.

وتتضمن الدورة الـ 32 من مهرجان الموسيقى العربية 48 حفلاً غنائياً وموسيقيا، ويحى الفعاليات 78 مطربا ومطربة هم محمد حسن، لينا شاماميان ()، لطفى بوشناق ()، مدحت صالح، إيناس عز الدين، أميرة أحمد، أحمد عفت، وائل جسار (لبنان)، محمد الخولي، نهى حافظ، صابرين النجيلي، ياسر سليمان، مروة ناجى، أسماء كمال، رحاب مطاوع، رحاب عمر، عاصي الحلاني (لبنان)، فؤاد زبادي ().

إضافة إلى آيات فاروق، سمية وجدى، محمد محسن، عبير نعمة، حسام حسنى، أحمد محسن، فرح الموجى، حنان عصام، ريهام عبد الحكيم، ، أحمد سعد، حنين الشاطر، إيمان عبد الغنى، هانى شاكر، أحمد الهاشمي ()، على الحجار، مي فاروق، أحمد صبرى، أحمد الوزيرى، وعد البحرى (سوريا)، مجد القاسم ( سوريا)، نهاد فتحى، رضوى سعيد، همام إبراهيم ( )، ندى غالب، غادة أدم، محمد الطوخى، محمد متولى، نداء شرارة (الأردن).

وكذلك، وليد حيدر، نيفين رجب، أحمد عصام، هند النحاس، أشرف وليد، سارة زكى، نادية مصطفى، أجفان، كنزى، يمنى، مصطفى سعد، الاء أيوب، ياسر سعيد، أحمد جمال، أحمد عمرى، محمد طارق، منار سمير، أحمد سعيد، مي حسن، مصطفى النجدى، مؤمن خليل، إسراء، بتول بنى (سوريا)، أحمد فتحى، محمود درويش، مليحة (تونس)، محمد شوقى، ريم حمدى، حنان الخولى، محيي صلاح، أحمد أبراهيم، سعيد عثمان.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا