تطل الممثلة الشابة رضوى مزين على جمهورها بدور استثنائي في مسلسل ”الزافر“، الذي يُعد أول عمل درامي فنتازي سعودي يغوص في أعماق التراث الجنوبي للمملكة.
وتجسد مزين شخصية ”صالحة“، الفتاة التي تبلغ من العمر الخامسة والعشرين من عمرها، والتي تعاني من انعكاسات نفسية عميقة.
وأوضحت مزين أن الظروف والحظ لم يحالفا ”صالحة“، مما دفعها إلى التمرد على عالمها المحيط، ولدرجة أنها قد تلجأ إلى المكر والحقد.
وأضافت: ”عندما تراجع صالحة نفسها، تجد أن الظروف أقوى منها، وتضطرها للقيام بأعمال ترفضها في داخلها“، وتشير إلى مشهد المواجهة مع أخيها ”خضران“ في ذروة الأحداث، واصفة إياه بأنه من أصعب المشاهد التي قدمتها.
ولفتت إلى أن المسلسل يرصد قصص الأسر والخيوط الدرامية المتشابكة في العديد من الأماكن بجنوب المملكة، ويسلط الضوء على عوالم المجتمعات الغنية بالأجواء الشعبية والقصص والحكايات.
وكشفت رضوى مزين عن الأسباب التي جذبتها للمشاركة في ”الزافر“، قائلة: ”عمق التناول وجرأة الأحداث وأسلوب الكتابة التي ابدع فيها الأستاذ عثمان جحا، وملامسة النص لقصص الكثير من الشخوص المهمشة التي تسحقها الظروف الاجتماعية، كلها عوامل دفعتني لقبول الدور“.
وأضافت: ”المسلسل يقدم الفنانين المشاركين فيه بصورة مختلفة على مستوى الشكل والمضمون، ويسلط الضوء على تراثنا في جنوب المملكة بشكل عام، من اللهجة والأزياء التقليدية، ويعيد برمجة الموروث الشعبي وترسيخه بشكل مبتكر“.
وأشادت بالصور السينمائية التي يقدمها المسلسل، بفضل تصويره وسط طبيعة الجنوب الخلابة.
وأكدت أن مسلسل ”الزافر“ يمثل إضافة كبيرة لمسيرتها الفنية، وتقول: ”المسلسل متكامل من كل النواحي، وهو من يضيف للفنان“.
والتي أبرزت وبشكل كبير الجانب الفني بوجود مهندسين ومهندسين متخصصين أبدعوا في نقل صوره البيت الجنوبي العريق بوجود المشرف علي جمال الدين.
هذا بالإضافة إلى وجود الأساتذة إبراهيم الفرحان، وعبد الإله هزازي الذين أهلوا الممثلين على التدريب والتكيف، وتحمل المسؤولية لإبراز العمل على أكمل وجه.
وأعربت عن استفادتها الكبيرة من راشد الورثان، في التدريب على الأداء، ومن ريم الغامدي في التصحيح اللغوي.
وأشادت رضوى مزين بجميع النجوم المشاركين في العمل، وتعدهم إضافة كبيرة، فيما خصت بالذكر النجمة مريم الغامدي وراشد الشمراني، وعلي الحميدي وجبران الجبران، وريم الغامدي ومحمد الزهراني، وعلي الكلثمي الذي يقدم دورًا مختلفًا عن الكوميديا المعتادة، وأيمن مطهر، ومرزوق الغامدي، وغيرهم من الممثلين.
وتجسد مزين شخصية ”صالحة“، الفتاة التي تبلغ من العمر الخامسة والعشرين من عمرها، والتي تعاني من انعكاسات نفسية عميقة.
رضوى مزين
ووصفت رضوى مزين شخصية ”صالحة“ بالمركبة، قائلة: ”لأول مرة أتعامل مع شخصية بهذا العمق. لقد وقعت في غرامها وتعاطفت معها في آن واحد“.وأوضحت مزين أن الظروف والحظ لم يحالفا ”صالحة“، مما دفعها إلى التمرد على عالمها المحيط، ولدرجة أنها قد تلجأ إلى المكر والحقد.
وأضافت: ”عندما تراجع صالحة نفسها، تجد أن الظروف أقوى منها، وتضطرها للقيام بأعمال ترفضها في داخلها“، وتشير إلى مشهد المواجهة مع أخيها ”خضران“ في ذروة الأحداث، واصفة إياه بأنه من أصعب المشاهد التي قدمتها.

مسلسل الزافر
وأشارت إلى أن مسلسل ”الزافر“ يمثل تجربة فريدة في تاريخ الدراما السعودية، وتقول: ”من حسن حظي أن أشارك في هذا العمل الكبير الفنتازي.ولفتت إلى أن المسلسل يرصد قصص الأسر والخيوط الدرامية المتشابكة في العديد من الأماكن بجنوب المملكة، ويسلط الضوء على عوالم المجتمعات الغنية بالأجواء الشعبية والقصص والحكايات.
وكشفت رضوى مزين عن الأسباب التي جذبتها للمشاركة في ”الزافر“، قائلة: ”عمق التناول وجرأة الأحداث وأسلوب الكتابة التي ابدع فيها الأستاذ عثمان جحا، وملامسة النص لقصص الكثير من الشخوص المهمشة التي تسحقها الظروف الاجتماعية، كلها عوامل دفعتني لقبول الدور“.
تحديات وشخصيات مركبة
وأكدت أن أحداث العمل مليئة بالتحديات، وأن الشخصيات مركبة، مما يخلق تنافسًا كبيرًا في الأداء بين الممثلين، وينعكس ذلك على الشكل العام للأحداث الفنتازية.وأضافت: ”المسلسل يقدم الفنانين المشاركين فيه بصورة مختلفة على مستوى الشكل والمضمون، ويسلط الضوء على تراثنا في جنوب المملكة بشكل عام، من اللهجة والأزياء التقليدية، ويعيد برمجة الموروث الشعبي وترسيخه بشكل مبتكر“.
وأشادت بالصور السينمائية التي يقدمها المسلسل، بفضل تصويره وسط طبيعة الجنوب الخلابة.
وأكدت أن مسلسل ”الزافر“ يمثل إضافة كبيرة لمسيرتها الفنية، وتقول: ”المسلسل متكامل من كل النواحي، وهو من يضيف للفنان“.
إنتاج مسلسل الزافر
كما أشادت بالإنتاج الضخم للمسلسل، وفكرته التي تقدمها هيئة الإذاعة والتلفزيون، بدعم من شركة ”آرت سبوت“ تحت إدارة الرئيس التنفيذي الفنان محمد الهاشم.والتي أبرزت وبشكل كبير الجانب الفني بوجود مهندسين ومهندسين متخصصين أبدعوا في نقل صوره البيت الجنوبي العريق بوجود المشرف علي جمال الدين.
هذا بالإضافة إلى وجود الأساتذة إبراهيم الفرحان، وعبد الإله هزازي الذين أهلوا الممثلين على التدريب والتكيف، وتحمل المسؤولية لإبراز العمل على أكمل وجه.

أبطال مسلسل الزافر
وأعربت عن سعادتها بمشاركتها في هذا العمل مع المخرج سيف الشيخ نجيب، وعنان مخرج المنفذ وإبراهيم قنوع ومحمد اللويمي وحسن فضل، والاحترافية التي يتمتع بها فريق المكيب والملابس.وأعربت عن استفادتها الكبيرة من راشد الورثان، في التدريب على الأداء، ومن ريم الغامدي في التصحيح اللغوي.
وأشادت رضوى مزين بجميع النجوم المشاركين في العمل، وتعدهم إضافة كبيرة، فيما خصت بالذكر النجمة مريم الغامدي وراشد الشمراني، وعلي الحميدي وجبران الجبران، وريم الغامدي ومحمد الزهراني، وعلي الكلثمي الذي يقدم دورًا مختلفًا عن الكوميديا المعتادة، وأيمن مطهر، ومرزوق الغامدي، وغيرهم من الممثلين.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.