استقبل مجلس أبناء سعد البوعينين - رحمه الله - بالجبيل العديد من المهنئين بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، حيث توافد العديد من الشخصيات والأعيان لتقديم التهاني والتبريكات بهذه المناسبة.
وأكد أبناء سعد البوعينين، أهمية هذه المجالس، خاصة في الشهر الكريم، لما لها من دور في التذكير بالماضي وكيف كانت الجبيل وما وصلت إليه من تطور.
وقال فضل البوعينين، عضو مجلس الشورى: "نشكر جريدة اليوم على اهتمامها بمجالس المنطقة، وحرصها على زيارتها والالتقاء بروادها، ونقل هذه الثقافة المتميزة والمتأصلة في النفوس، بما يؤكد أن أبناء المنطقة يشكلون فيما بينهم الأسرة الكبيرة الحاضنة لأهالي المنطقة”.
وأضاف: “ومن الجميل أن تكون بعض المجالس مفتوحة لإفطار رمضان، وهي عادة توارثها الأبناء عن الآباء والأجداد. وعلى الرغم من تنوع مرتادي المجالس، إلا أنهم أشبه بالأسرة الواحدة، وهذه نعمة عظيمة، أن يكون التواصل الاجتماعي دافعه المحبة والألفة، والاقتداء بالتعاليم الإسلامية التي تحث على زيارة الأقارب والأصدقاء والتواصل معهم”.
وشهد اللقاء تبادل الأحاديث الودية، والدعوات بأن يعم الأمن والخير على الجميع، في أجواء سادها الود والتقدير.
وأكد أبناء سعد البوعينين، أهمية هذه المجالس، خاصة في الشهر الكريم، لما لها من دور في التذكير بالماضي وكيف كانت الجبيل وما وصلت إليه من تطور.
مجلس أبناء سعد البوعينين
وقال محمد سعد البوعينين: “نحمد الله على النعم والأمن والأمان”، وتطرق إلى الصيام في الجبيل قديمًا، حيث المشقة والعمل في البحر، لكنه كان له طعم خاص، إذ يجتمع العديد على الإفطار بما تيسر. كما أشار إلى الجبيل قديمًا وأهميتها في الغوص واللؤلؤ.وقال فضل البوعينين، عضو مجلس الشورى: "نشكر جريدة اليوم على اهتمامها بمجالس المنطقة، وحرصها على زيارتها والالتقاء بروادها، ونقل هذه الثقافة المتميزة والمتأصلة في النفوس، بما يؤكد أن أبناء المنطقة يشكلون فيما بينهم الأسرة الكبيرة الحاضنة لأهالي المنطقة”.
المجالس الرمضانية
وبهذه المناسبة، قال البوعينين: “نهنئ القيادة بشهر رمضان المبارك، ونسأل الله القبول والمغفرة والعتق من النار. ومن نعم الله علينا أن جعل التواصل المجتمعي من مزايا المنطقة الشرقية عامة، ومحافظة الجبيل على وجه الخصوص. فمجالس الجبيل دائمًا مفتوحة، وتزدهر بمرتاديها خلال أيام السنة، إلا أنها تكون أكثر ارتيادًا من الزائرين والمهنئين خلال ليالي رمضان المبارك”.وأضاف: “ومن الجميل أن تكون بعض المجالس مفتوحة لإفطار رمضان، وهي عادة توارثها الأبناء عن الآباء والأجداد. وعلى الرغم من تنوع مرتادي المجالس، إلا أنهم أشبه بالأسرة الواحدة، وهذه نعمة عظيمة، أن يكون التواصل الاجتماعي دافعه المحبة والألفة، والاقتداء بالتعاليم الإسلامية التي تحث على زيارة الأقارب والأصدقاء والتواصل معهم”.
مجالس الجبيل
وأشار إلى جانب مهم من مجالس الجبيل، وهو ارتباط الأبناء بالآباء ووجودهم الدائم في المجالس، ما يسهم في تعزيز ثقافة الأبناء وربطهم بالمجتمع، ويعزز اكتساب العادات الحميدة وربط الأجيال بعضها ببعض.وشهد اللقاء تبادل الأحاديث الودية، والدعوات بأن يعم الأمن والخير على الجميع، في أجواء سادها الود والتقدير.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.