أبوظبي: «الخليج»
أكدت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية، إحدى مؤسسات «مؤسسة إرث زايد الإنساني» على أن التميز يمثل أحد الركائز الأساسية في استراتيجية تطوير منظومة التعليم بشقيه الجامعي وما قبل الجامعي، مشيرة إلى أن الدورة التاسعة عشرة 2025 – 2026 للجائزة تطرح 10 مجالات موزعة على 17 فئة، تستهدف جميعها ترسيخ نشر ثقافة التميز في الميدان التعليمي بمختلف عناصر من الطالب والمعلم والإدارة المدرسية والأسرة المتميزة، وكذلك الجهات ذات العلاقة بالشأن التعليمي، وذلك كله في إطار مجتمعي شامل يُعلي من ثقافة التميز والابتكار والإبداع، وتوظيف التقنيات المتطورة والذكاء الاصطناعي في الارتقاء بمنظومة تعليم تواكب العصر.
وأشارت أمانة الجائزة إلى استمرار قبول طلبات المرشحين عبر الموقع الإلكتروني حتى 31 ديسمبر 2025، بحيث تُعلن الأمانة العامة للجائزة أسماء الفائزين في دورتها الحالية خلال شهر إبريل المقبل.
وأشار حميد الهوتي أمين عام الجائزة إلى أن الذكاء الاصطناعي يمثل أحد المعايير البارزة لقياس التميز في الدورة الحالية، إذ تعتمد مؤشرات قبول الأعمال المرشحة وعلى مفهوم شامل لتوظيف الذكاء الاصطناعي في بيئة التعلم.
وأوضح أن الدورة الحالية تطرح 10 مجالات موزعة على 17 فئة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة الخليج ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة الخليج ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
