قد تكون لعبة Call of Duty القادمة، والمقرر إصدارها في عام 2024، بمثابة إصدار آخر في سلسلة ألعاب Black Ops وستدور أحداثها في حرب الخليج، وفقًا لتقرير جديد.

كما أفاد Windows Central، فإن الإصدار التالي الذي طورته Treyarch في سلسلة Call of Duty سيكون جزءً جديدًا من سلسلة Black Ops، على الرغم من أن الاسم الرسمي مازال قيد التحديد داخليًا، وستدور أحداث اللعبة خلال حرب الخليج، بالإضافة إلى التداعيات السياسية العالمية بعد الحرب الباردة، ويصف Windows Central هذا النهج بأنه يحتوي على سرد "دقيق" يركز على مختلف المشاركين في حرب الخليج.

يؤيد هذا إلى حد كبير التقارير المماثلة عن حرب الخليج التي تم تسريبها عن غير قصد من قبل أحد الممثلين في وقت سابق من هذا العام.

يشير التقرير إلى أن اللعبة الجديدة ستعتمد مرة أخرى على تقنيات القتال العسكرية التقليدية وأدوات Black Ops، بدلاً من التركيز على التكنولوجيا المستقبلية التي احتضنتها بعض ألعاب Call of Duty الأحدث.

من المقرر إطلاق لعبة Black Ops الجديدة هذه في عام 2024 في الوقت المعتاد تقريبًا في أواخر الخريف/أوائل الشتاء، ويقترح التقرير أن هناك نوعًا من المكافآت الرئيسية للطلب المسبق قيد النظر في Activision، والتي قد تتضمن عدة أيام أو حتى أسابيع (لطور الزومبي) من الوصول المبكر إلى اللعبة.